• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الجمعة 14/09/2018 - 12:51 بتوقيت نيويورك

قمة جديدة بين أردوغان وبوتين لبحث مصير إدلب السورية

قمة جديدة بين أردوغان وبوتين لبحث مصير إدلب السورية

المصدر / وكالات - هيا

يلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الروسي فلاديمير يوم الاثنين المقبل بمدينة سوتشي لبحث مصير إدلب السورية، وذلك وسط قلق دولي من هجوم وشيك على المحافظة القريبة من الحدود التركية.

وتحاول القوات الحكومية السورية، التي تدعمها روسيا، استعادة إدلب، التي تعد آخر معقل للمعارضة المسلحة. لكن أنقرة تحذر من تداعيات خطيرة لأي هجوم محتمل عليها.

كما حذرت منظمات الأمم المتحدة من أن الهجوم قد يؤدي إلى أكبر الكوارث الإنسانية التي شهدتها سوريا منذ بداية الحرب الأهلية قبل سبع سنوات.

وكان الرئيسان قد فشلا في اجتماعهما الأسبوع الماضي الذي شارك به الرئيس الإيراني حسن روحاني في الاتفاق على وقف لإطلاق النار.

يذكر أن إيران وروسيا حليفان أساسيان للنظام السوري، بينما تدعم تركيا مسلحي المعارضة التي تسعى للإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد.

وحذرت أنقرة من أن عملية عسكرية كبيرة ستؤدي إلى موجة كبيرة من النازحين باتجاه الحدود التركية.

وكان وزير الخارجية التركي جاويش أوغلو قد صرح الأسبوع الماضي أن بلاده مستعدة للتعاون مع أي طرف في الحرب ضد جماعات "الإرهاب" في سوريا، بينما انتقد الحكومة السورية "لاستغلالها وجود المجموعات الجهادية من أجل تبرير إطلاق عملية عسكرية في إدلب".

وأضاف أن "قتل المدنيين من نساء وأطفال بذريعة الحرب على الإرهاب هو عمل خاطئ ولن يجلب السلام".

يذكر أن كبرى الجماعات المسلحة في إدلب هي "هيئة تحرير الشام" التي صنفتها أنقرة جماعة "إرهابية" الشهر الماضي.

التعليقات