• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية

الجمعة 07/12/2018 - 02:51 بتوقيت نيويورك

دوتيرتي يشن هجوما لاذعا على أساقفة الكنيسة الكاثوليكية

دوتيرتي يشن هجوما لاذعا على أساقفة الكنيسة الكاثوليكية

المصدر / وكالات - هيا

تتواصل تصريحات الرئيس الفلبيني ردوريغو دوتيرتي الغريبة والمثيرة للجدل، إذ أدار هذه المرة وجهه نحو أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في بلاده وصب جام غضبه عليهم.

وشن دوتيرتي هجوما لاذعا مجددا أمس الأول على أساقفة الكنيسة الكاثوليكية، قائلا إنهم عديمو الجدوى ودعا إلى قتلهم.

وشدد الرئيس الفلبيني على أنه يؤمن بالرب، أما الأساقفة فهم حمقى، وقال: "ما كنت لأتمكن من تحقيق أهدافي في الحياة... بدون الرب. أما عن أساقفتكم، فاقتلوهم. هم عديمو الفائدة، وحمقى. كل ما يفعلونه هو الانتقاد".

وتابع متهكما، أن إلهه "يتمتع بالكثير من المنطق السليم"، إذا ما قورن بإله الأساقفة الكاثوليك "الغبي".

وأشاد دوتيرتي بنفسه، وتنصل من الإلحاد مضيفا: "لم أقل قط إنني كنت ملحدا، الرئاسة هبة من الله، وأنا واثق من أن الرب ما كان ليمنحني هذا المنصب، لو لم أكن بارعا".

يذكر أن الفلبين أكبر بلد مسيحي في آسيا، حيث ينتمي أكثر من 80% من سكانها للكاثوليك.

وكان الرئيس الفلبيني قد انتقد القساوسة والأساقفة مرارا وتكرارا على خلفية الفساد وارتكاب اعتداءات جنسية، زُعم أنه كان أحد ضحاياها حين كان تلميذا في مدينة دافاو.

التعليقات