• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأربعاء 02/01/2019 - 04:36 بتوقيت نيويورك

دبابات ومدفعيات وناقلات جنود تركية إلى حدود سوريا

دبابات ومدفعيات وناقلات جنود تركية إلى حدود سوريا

المصدر / وكالات - هيا

وصلت الثلاثاء، تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى ولاية شانلي أورفة جنوبي البلاد. وذلك في إطار التعزيزات المرسلة لدعم الوحدات المتمركزة على الحدود مع سوريا.

وتضمنت التعزيزات مدفعيات ودبابات محملة على الشاحنات، وناقلات جنود، وشاحنات محملة بالأسلحة والذخائر، دخلت إلى لواء المدرعات 20 في منطقة خليلية.

وكانت مصادر  قد أفادت بوقوع اشتباكات متقطعة بين مجلس منبج العسكري وفصائل موالية لأنقرة على خط الساجور الذي يُبعد 15 كيلومتراً عن مدينة منبج.

فيما تواصل قوات تركية، وأخرى من المعارضة السورية تدعمها أنقرة، الاستعداد لدخول مدينة منبج الحدودية.

وتأتي التهديدات التركية بدخول منبج رغم إعلان قوات سوريا الديمقراطية تسليم المدينة لقوات النظام السوري، وأيضاً بعد اجتماعات تركية روسية شهدتها موسكو وتركزت حول الوضع في سوريا في ضوء الانسحاب الأميركي المرتقب في غضون 3 أشهر.

من جهة أخرى، كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أبدى استعداده "لإبطاء" عملية سحب الجنود الأميركيين من سوريا، وذلك من أجل هزيمة تنظيم داعش بشكل نهائي، بحسب ما أكد، الأحد، السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام المقرّب منه.

وعبر غراهام الذي كان عبّر في وقت سابق عن قلقه حيال قرار ترمب، قد خرج "مطمئناً" بعد غداء جمعه مع الرئيس الأميركي. وقال لصحافيين لدى خروجه من البيت الأبيض إن "الرئيس مصمّم على ضمان أن يكون تنظيم داعش قد هُزم بالكامل عندما نُغادر سوريا".

وأضاف غراهام "الرئيس يُدرك أننا في حاجة إلى إنهاء المهمّة. سنُبطئ الأمور بطريقة ذكية".

التعليقات