• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الخميس 28/03/2019 - 05:22 بتوقيت نيويورك

تشاووش أوغلو يجدد التأكيد أن سفاح نيوزيلندا لم يكن بمفرده

تشاووش أوغلو يجدد التأكيد أن سفاح نيوزيلندا لم يكن بمفرده

المصدر / وكالات - هيا

جدد وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو التأكيد على أن الإرهابي الذي نفذ هجوم نيوزيلندا لم يكن بمفرده، مشيرا إلى وجود أدلة تؤكد ارتباطه بأستراليا.

وقال أوغلو: "سبق وأن قلنا إن إرهابي نيوزيلندا ليس بمفرده، وإنه لا يمكن أن يعد وحده بيانه (الذي كتبه على المسجدين)، وليست لديه المقدرة على كتابة ما كتبه على السلاح الذي قتل به ضحاياه وهم يصلون".

وشدد أوغلو على أن "العداء للإسلام بلغ مبلغه خلال الآونة الأخيرة في العالم أجمع"، وأن إرهابي نيوزيلندا "استهدف الرئيس رجب طيب أردوغان، والجمهورية التركية، وأجدادنا العثمانيين في بيانه الذي نشره".

وتابع: "وذلك لأن هؤلاء العنصريين يعرفون جيدا أن تركيا، وشعبها، ورئيسها أردوغان، لا يصمتون حيال ما يتعرض له العالم الإسلامي من ظلم، ولذا فهم يستهدفوننا".

وكتب سفاح كرايست تشيريش على أسلحته التي قتل بها المصلين، أسماء أشخاص ارتكبوا أعمال قتل على أساس عرقي أو ديني، وإشارات سلافية وأرمنية وجورجية تدل على شخصيات وأحداث تاريخية، وعبارة تسخر من كتيب أعدته الأمم المتحدة لكيفية التعامل مع المهاجرين.

كما كتب على جانب البندقية رقم (14) في إشارة إلى شعار يستخدمه العنصريون البيض يتألف من 14 كلمة.

التعليقات