• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأربعاء 03/04/2019 - 02:59 بتوقيت نيويورك

فرنسا وألمانيا وبريطانيا قلقة من نشاط إيران الصاروخي

فرنسا وألمانيا وبريطانيا قلقة من نشاط إيران الصاروخي

المصدر / وكالات - هيا

أعربت فرنسا وألمانيا وبريطانيا عن القلق من أن يكون نشاط إيران الصاروخي الباليستي الأحدث جزءا من اتجاه لتطوير صواريخ قادرة على حمل سلاح نووي.

وقال سفراء الدول الأعضاء الثلاث في مجلس الأمن الدولي في خطاب إلى الأمين العام أنطونيو غوتيريس اليوم الثلاثاء إن أحدث عمليات عرض وإطلاق صواريخ باليستية إيرانية لها تأثير مزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط ويزيد من التوترات الموجودة.

وأضافت الدول الغربية الحليفة إن أنشطة إيران "لا تتسق" مع القرار رقم 2231 الصادر عن مجلس الأمن الذي يدعوها لعدم تنفيذ أي تحرك يتضمن صواريخ قادرة على حمل أسلحة نووية.

وأشارت الدول الـ3 إلى إطلاق إيران قمر "دوستي" الصناعي، وكشفها عن صاروخ "دزفول" الباليستي أرض-أرض وعرضها العلني لمجموعة من صواريخ "خرمشهر" الباليستية، وكل ذلك في فبراير/شباط الماضي.

ويدعو قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي تم تبنيه مباشرة بعد الاتفاق النووي لعام 2015، إيران "إلى عدم القيام بأي نشاط يتعلق بالصواريخ البالستية المصممة لتكون قادرة على حمل أسلحة نووية". وتصر طهران على أن برنامجها الصاروخي دفاعي وليس لديها أي نية لتطوير قدرات نووية.

وطلبت الدول الثلاث من غوتيريس أن "يتحدث بشكل كامل وتام عن نشاط الصواريخ الباليستية الإيرانية" في تقريره القادم، المتوقع صدوره في حزيران/يونيو.

وجاءت رسالة الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي، بعد نحو شهر من توجيه الولايات المتحدة نداءً مشابها إلى المجلس قالت فيه إن الوقت قد حان لإعادة القيود الدولية المشددة على طهران.

وانسحب الرئيس الأميركي دونالد ترمب من الاتفاق في أيار/مايو العام الماضي وأعاد فرض عقوبات على إيران، مشيراً إلى المخاوف بشأن تطوير الصواريخ الباليستية كأحد أسباب انسحابه.

وفي اجتماع لمجلس الأمن في كانون الأول/ديسمبر، دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى فرض قيود أكثر صرامة على إيران للحد من برنامجها الصاروخي، لكن روسيا أكدت بشكل قاطع عدم وجود دليل على قدرة الصواريخ الإيرانية على حمل أسلحة نووية.

وقالت الدول الأوروبية إن مركبة "سفير" الفضائية التي استخدمت لإطلاق أقمار صناعية في 6 شباط/فبراير، تستند إلى صاروخين آخرين وتستخدم تقنية ترتبط ارتباطا وثيقا بتطوير صواريخ باليستية طويلة المدى وعابرة للقارات.

وفي 7 شباط/فبراير كشف الحرس الثوري الإيراني عن صاروخ "ديزفول" أرض-أرض الذي قال إن مداه يصل إلى 1000 كيلومتر، وفقا للرسالة التي تم إرسالها في 25 آذار/مارس.

وخلال عرض عسكري في طهران في 4 شباط/فبراير، كشفت إيران عن نوع مختلف من صاروخ "خورمشهر" الباليستي الذي أشارت الرسالة إلى احتمال أن يكون "صاروخا باليستيا متوسط المدى".

وكبحت إيران معظم برنامجها النووي بموجب الاتفاق النووي التاريخي مع القوى الكبرى، لكنها واصلت تطوير تكنولوجيا الصواريخ الباليستية.

التعليقات