• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة وزارة التعليم توضح.. موعد انطلاق العام الدراسي الجديد 2025 في مصر والإجراءات اللازمة قبل بدء الدراسة استعلم الآن.. نتيجة تقليل الاغتراب المرحلة الثالثة 2025 عبر الموقع الرسمي للتنسيق غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست كارثة الذخائر العنقودية في أوكرانيا روبيو غزة تستحق مستقبلا أفضل روبيو يساند إسرائيل رغم الانتقادات الدولية

الثلاثاء 18/06/2019 - 03:55 بتوقيت نيويورك

واشنطن لدول أميركا الوسطى: لا مساعدات مع الهجرة

واشنطن لدول أميركا الوسطى: لا مساعدات مع الهجرة

المصدر / وكالات - هيا

أعلنت واشنطن، الاثنين، أنّها لن تقدّم أي مساعدات إضافية للسلفادور وغواتيمالا وهندوراس، ما لم تتخذ دول "المثلث الشمالي" هذه "الإجراءات الملموسة" لمنع المهاجرين غير الشرعيين من التوجّه إلى الولايات المتحدة.

وفي شهر آذار/مارس علّقت إدارة الرئيس، دونالد ترمب، المساعدات لدول المثلث الشمالي، متهمة إياها بعدم القيام بأي تحرك في مسألة المهاجرين.

والاثنين أكّدت الحكومة الأميركية أنّها ستتّبع قواعد جديدة بهذا الشأن.

وقالت مورغان أورتيغاس المتحدّثة باسم الخارجية الأميركية "لقد انتهينا من مراجعة" برامج المساعدات المخصّصة للدول، مشيرة إلى الاستمرار ببعض البرامج ذات الأولوية والتي تهدف إلى الحدّ من الهجرة غير الشرعية والتي خصّص لها مبلغ 432 مليون دولار لسنة 2018 المالية.

أولويات أخرى

لكن بالنسبة لعام 2019، فإن الـ370 مليون دولار التي كانت مخصّصة للحدّ من الهجرة سيعاد تخصيصها لأولويات سياسية خارجية أخرى، وفق الخارجية الأميركية.

ولفتت أورتيغاس إلى أنّ كل المساعدات المستقبلية باتت مشروطة الآن.

وأضافت "لن نقدّم تمويلاً جديداً للبرامج في تلك البلدان إلى أن نشعر بأنّ حكومات المثلّث الشمالي تتّخذ إجراءات ملموسة لتقليل عدد المهاجرين غير الشرعيين القادمين إلى الحدود الأميركية".

ويهاجر عشرات الآلاف من دول أميركا الوسطى عبر المكسيك إلى الولايات المتحدة هرباً من العنف والفقر في بلادهم، وبات التصدّي لتدفق قوافل المهاجرين هذه أولوية بالنسبة لإدارة ترمب.

وفي كانون الأول/ديسمبر، وافقت الولايات المتحدة والمكسيك على استثمار مبلغ كبير في "المثلث الشمالي" وجنوب المكسيك على أمل الحد من موجة الهجرة.

وانتقد السيناتور الديمقراطي بوب منينديز قرار الخارجية الأميركية، واصفاً إياه بأنه خطوة "غير مسؤولة" من شأنها "الحدّ من قدرة أمّتنا على المساعدة في مواجهة التحدّيات التي تجبر الناس على الفرار إلى الولايات المتحدة".

التعليقات