• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الإثنين 15/07/2019 - 04:19 بتوقيت نيويورك

تصعيد إيران وتنقيب تركيا على طاولة وزراء الاتحاد الأوروبي

تصعيد إيران وتنقيب تركيا على طاولة وزراء الاتحاد الأوروبي

المصدر / وكالات - هيا

يحضر الملف الإيراني على جدول أعمال وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اليوم في بروكسل، على خلفية التصعيد في الخليج العربي، ومراوحة الوساطة الفرنسية مكانها.

وقال مسؤول في مجلس الاتحاد الأوروبي، إن الوزراء سيناقشون خفض التصعيد العسكري في المنطقة، إضافة لتصريحات طهران الأخيرة حول تقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي.

كما سيبحث الوزراء الرد على مواصلة تركيا التنقيب عن الغاز الطبيعي قبالة سواحل قبرص، والتي يعتبرها الاتحاد الأوروبي انتهاكاً للقانون.

ومع استمرار التوتر بشأن أزمة إيران النووية، خرجت الدول الأوروبية الثلاث الموقعة على الاتفاق النووي ببيان عبرت فيه عن انزعاجها الشديد بسبب الهجمات في مياه الخليج وتدهور الأمن في المنطقة.

فرنسا وبريطانيا وألمانيا، وفي بيان صدر من قصر الإليزيه، قالت إن الوقت قد حان للتصرف بمسؤولية والبحث عن سبل لوقف تصعيد التوتر واستئناف الحوار. وأكدت التزامها بالاتفاق النووي مع إيران، لكنها عبرت عن قلقها من مخاطر انهياره، تحت ضغط العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة، وبعد قرار إيران عدم تنفيذ العديد من البنود المحورية في الاتفاق.

وجاء البيان بعد ساعات قليلة من انتقاد يرقى إلى مستوى هجوم دبلوماسي شنته فرنسا على إيران عبر وزير خارجيتها، جان إيف لو دريان، حيث وصف تراجع إيران عن بعض التزاماتها المتعلقة بالاتفاق النووي بـ"القرار السيئ"، ولم يخفِ مخاوف اندلاع حرب في المنطقة.

إيران من ناحيتها تمسكت بلغة الشروط رغم استعدادها للحوار مع الولايات المتحدة.

وجديد هذه الموقف جاء من الرئيس حسن روحاني الذي قال إن بلاده مستعدة للجلوس على طاولة التفاوض مع الولايات المتحدة اليوم وفي أي مكان، لكنه ربط التفاوض برفع واشنطن العقوبات والضغوط الاقتصادية والعودة إلى الاتفاق النووي الموقع عام 2015.

وتأتي شروط روحاني وبيان الدول الثلاث، فيما لم يكشف الكثير عن نتائج مهمة قامت بها باريس نيابة عن الدول الأوروبية بإرسال المبعوث إيمانويل بون إلى طهران حاملاً مقترحات للحل.

التعليقات