• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين

الجمعة 29/01/2016 - 11:57 بتوقيت نيويورك

القاتل لاجئ .. القصة الكاملة وراء مقتل الحسناء اللبنانية الأصل

القاتل لاجئ .. القصة الكاملة وراء مقتل الحسناء اللبنانية الأصل

المصدر / وكالات

اتضح أن اللاجئ الذي قتل اللبنانية ألكسندرا مزهر طعنا بالسكين في مركز للاجئين القاصرين كانت تعمل فيه ببلدة في السويد هو أفغاني مراهق، وسدد إليها طعنات عدة في السابعة والنصف .

في المعلومات الجديدة عن ألكسندرا المولودة في لبنان قبل 22 سنة، أنها الابنة الوحيدة لوالديها بيار مزهر وزوجته شيمان نقولا، وهما من قرية “القليعة” بالجنوب اللبناني، ولهما 3 أبناء: شربل والياس ودانيال، وأعمارهم 20 و16 و12 سنة.

وكانت ألكسندرا تقيم مهاجرة مع عائلتها في ضاحية Göta المجاورة لمدينة Borås بالجنوب السويدي، حسب مواقع إخبارية سويدية، كما في ما ذكره موقع “القوات اللبنانية” المضيف من دون مصدر، أنها متخصصة بالشؤون الاجتماعية.

وقد اتصلت “العربية.نت” بأرقام الهواتف الجوالة لوالدتها، كما لشقيقها شربل، وأيضا لقريب لها في المدينة اسمه الياس مزهر، إلا أن أيا منهم لم يجب على رنين هاتفه من الجانب الآخر للخط. إلا أن وسائل إعلام سويدية أشارت اليوم إلى ما يفيد بشأن ألكسندرا التي زارت لبنان الصيف الماضي، وكانت تستعد لزيارته بعد أسبوعين.

ملخص الجديد عنها، أنها تعمل منذ سبتمبر الماضي في مركز إيواء اللاجئين القاصرين، وهو في مدينة Mölndal عند الساحل الغربي للسويد، ويستقبل لاجئين ممن أعارهن بين 14 و17 سنة من دول عدة، وكانت دوريتها للعمل ليلة الأحد الماضي، إلا أنها فوجئت بشجار عنيف طرأ فجأة بين الأفغاني ولاجئين آخرين، فتدخلت لفضه بالتي هي أحسن.

إلا أن الأفغاني رد عليها بالأسوأ: طعنها مرات عدة بسكين كانت بحوزته، فأرداها مضرجة بدمها، ثم نقلوها إلى مستشفى قريب فارقت فيه الحياة، بينما اتقض موظفون في الملجأ واعتقلوا الأفغاني الذي لا تزال الشرطة تتحغظ على اسمه ونشر صورته، لأنه قاصر.

التعليقات