• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الإثنين 01/02/2016 - 04:22 بتوقيت نيويورك

تباطؤ اقتصادات آسيوية يجبر النفط على الهبوط

تباطؤ اقتصادات آسيوية يجبر النفط على الهبوط

المصدر / وكالات

هبطت أسعار النفط في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين، بعد أن سجلت الصين وكوريا الجنوبية بيانات اقتصادية ضعيفة على نحو مفاجئ، وبسبب مخاوف من أن احتمال قيام كبار مصدري النفط الخام بخفض منسق للإنتاج أمر يصعب تحقيقه على ما يبدو.

وبلغ سعر خام برنت لأقرب شهر استحقاق 35.54 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:57 بتوقيت غرينتش، متراجعا 45 سنتا أو 1.25% من آخر سعر عند الإغلاق.

وهبط سعر خام غرب تكساس الوسيط 35 سنتا إلى 33.27 دولار للبرميل.

وانكمش النشاط في قطاع الصناعات التحويلية بالصين بأسرع وتيرة منذ نحو ثلاثة أعوام ونصف في يناير متخلفا عن توقعات السوق.

وسجل المؤشر الرسمي لمديري المشتريات 49.4 في يناير، مقابل 49.7 في الشهر الماضي وأقل من حد الخمسين نقطة الذي يفصل بين النمو والانكماش على أساس شهري.

وكانت تلك أضعف قراءة للمؤشر منذ أغسطس 2012. وكان محللون قامت رويترز باستطلاع آرائهم قد توقعوا تسجيل 49.6.

وفي كوريا الجنوبية سجلت الصادرات تراجعا سنويا بلغ 18.5% إلى 36.7 مليار دولار، بانخفاض عن المستويات التي سُجلت آخر مرة في ذروة الأزمة المالية العالمية في 2009.

وتعد البيانات الواردة من الصين وكوريا الجنوبية أحدث مؤشرات لتسارع التباطؤ في أكبر اقتصادات بآسيا.

في الوقت نفسه بدت احتمالات قيام كبار مصدري النفط مثل أوبك وروسيا بعملية خفض منسق للانتاج صعبة التحقيق بسبب خلافات بين هؤلاء المنتجين.

كما أن إيران عضو أوبك والتي سُمح لها في الشهر الماضي بالعودة بشكل كامل إلى الأسواق، بعد عقوبات استمرت سنوات غير مستعدة للمشاركة في أي تخفيضات.

التعليقات