• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

بعد 13 عامًا.. مصر وتركيا تعودان لمناورات بحر الصداقة شرق المتوسط تحطم مروحية للقوات الخاصة الأمريكية وفقدان أربعة جنود بواشنطن زلزال قوي 7.8 يضرب كامتشاتسكي شرق روسيا مع تحذير من تسونامي ترامب يخطط لاستعادة قاعدة باجرام من طالبان الأفغانية تراجع الصادرات السويسرية إلى الولايات المتحدة بنسبة 22% بسبب الرسوم الجمركية زيلينسكي يوقع على قانون التصديق لاتفاقية الشراكة المئوية مع بريطانيا وفاة المتسلق كريستوس ستافريانيديس بعد هجوم دب في شمال اليونان المفوضة الأوروبية: إسرائيل تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة انخفاض إنتاج الكهرباء في فرنسا بسبب الإضراب استثمارات أمريكية بـ150 مليار إسترليني في بريطانيا الشرطة الإيطالية تكشف شبكة كبرى لتزوير تصاريح الهجرة في بياتشينزا البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف

الخميس 19/12/2019 - 03:45 بتوقيت نيويورك

قبل ترمب.. 3 رؤساء تجرعوا كأس العزل المرة

قبل ترمب.. 3 رؤساء تجرعوا كأس العزل المرة

المصدر / وكالات - هيا

انطلقت فجر الخميس مسيرة "عزل" الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بعد تصويت الأغلبية في مجلس النواب على اتهامه رسمياً بإساءة استخدام سلطات منصبه وعرقلة عمل الكونغرس.

وبهذا أصبح الرئيس الـ 45 للولايات المتحدة، ثالث رئيس أميركي تتم مساءلته.

فبموافقة مجلس النواب الذي يقوده الديمقراطيون على بندين لمساءلة ترمب في تصويت تم على أساس حزبي بالكامل تقريبا، أصبح الطريق ممهدا لمحاكمة تعقد الشهر المقبل في مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون، والذي سيكون ساحة أكثر ودا تجاه ترمب، لتحديد إن كان ينبغي إدانته وعزله من منصبه، أم لا.

إلا أن كأس "المرارة" التي تجرعها ترمب اليوم، سبقها إليها 3 رؤساء، فمن هم؟

أول من افتتح تلك المساءلة كان أندرو جونسون عام 1868، الذي تولى منصبه بعد أبراهام لينكولن، أما السبب فكان إقالته لوزير الحرب إدوين ستانتون.

وفي حين صوت مجلس النواب على مساءلته، في 24 فبراير 1868، برأه مجلس الشيوخ لاحقاً بعد أسابيع من المحاكمة.

أما الرئيس الثاني فكان ريتشارد نيكسون ، وذلك على خلفية قضية التجسس الشهيرة التي عرفت في حينه بـ "ووتر غيت"، وشغلت الرأي العام الأميركي والعالمي على السواء.

لكن نيكسون الذي انتخب عام 1973 لفترة رئاسية ثانية استقال قبل أن يصوت مجلس النواب على مساءلته.

وأخيراً، حظي الرئيس بيل كلينتون أيضاً بنصيبه من إجراءات المساءلة، وذلك على خلفية استغلال منصب "حاكم ولاية أركنسو" بداية للحصول على قرض مصرفي، ثم تتالت الاتهامات لكلينتون، من قضية تحرش، إلى إقامة علاقة مع متدربة بالبيت الأبيض في ما عرف حينها بقضية مونيكا لوينسكي الشهيرة.

أطلق مجلس النواب اجراءات مساءلته عام 1998، وأقر عزله، إلا أن الاتهام سقط بدوره على أدراج مجلس الشيوخ.

أما ترمب المنضم حديثاً إلى "فريق العزل"، فيبدو أن مجلس الشيوخ سيقف بدوره عازلاً أمام استكمال تلك القضية أو المحاكمة التي يصفها الرئيس بالمهزلة، وبالخطوة الديمقراطية الحاقدة.

التعليقات