• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا

السبت 06/02/2016 - 05:36 بتوقيت نيويورك

قضية "البريد الخاص" قد تعيق وصول كلينتون لكرسي الرئاسة

قضية

المصدر / وكالات

بعد تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في الانتخابات التمهيدية في آيوا عاودت فضيحة الرسائل الإلكترونية السرية إلى الواجهة، الأمر الذي يستغله منافسوها لإعاقة سيرها في السباق الرئاسي.

فمجموعة من رسائل البريد الإلكتروني قد تطيح بأحلام كلينتون في أن تصبح أول امرأة تفوز بمقعد الرئاسة في الولايات المتحدة.

منافسو كلينتون سواء داخل الحزب الديمقراطي أو من الجمهوريين لم يفوتوا فرصة من دون الإشارة إلى استخدامها بريدها الإلكتروني الشخصي في قضايا سرية إبان شغلها منصب وزيرة الخارجية في إدارة أوباما بين عامي 2009 و2013.

غير أن استخدام البريد الإلكتروني الشخصي ليس مقصوراً على كلينتون، كما يؤكد أعضاء ديمقراطيون في الكونغرس، فيما قد يبدو محاولة لإلقاء طوق النجاة لكلينتون.

فبحسب إلايجا كامينجز، أبرز ديمقراطي بلجنة رقابية بالكونغرس الأميركي، فإن وزير الخارجية السابق كولين باول وخليفته كونداليزا رايس تلقيا أيضاً رسائل بريد إلكتروني سرية على حسابات خاصة لهما.

عضو مجلس النواب أرجع هذه الرواية إلى مراجعات أجراها المفتش العام بوزارة الخارجية على تعاملات البريد الإلكتروني الخاصة بخمسة وزراء سابقين للخارجية.

غير أن الوزيرين السابقين سارعا للتوضيح، فبيان باسم كولن باول قال إن الرسائل محل النقاش لم يحكم أنها تحوي معلومات سرية وقت إرسالها إليه. أما المتحدث باسم رايس فأكد أن الرسائل التي بعثت إلى معاون لها لم تضم معلومات اسخباراتية.


التعليقات