• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الأربعاء 01/01/2020 - 09:39 بتوقيت نيويورك

العراق: انسحاب عناصر الحشد الشعبي من محيط السفارة الأمريكية بشكل كامل

العراق: انسحاب عناصر الحشد الشعبي من محيط السفارة الأمريكية بشكل كامل

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

انسحبت جميع عناصر الحشد الشعبي من محيط السفارة الأميركية في العاصمة العراقية بغداد، الأربعاء، وفككوا خيام الاعتصام التي نصبوها بالمكان، وكان الحشد الشعبي قد دعى في بيان أنصاره الموجودين قرب السفارة الأميركية إلى الانسحاب "احتراما" لقرار الحكومة العراقية التي دعت المحتجين إلى إخلاء المكان، وحلقت مروحيات أباتشي فوق مجمع السفارة الأميركية في بغداد، ضمن الإجراءات الأمنية التي تتخذها واشنطن لحماية بعثتها الدبلوماسية، وحاول أنصار الحشد الشعبي اقتحام البوابة الأولى للسفارة الأميركية في بغداد، إلا أن أفراد الأمن الأميركيين ردوا بإطلاق كثيف لقنابل الغاز المسيل للدموع.

 ورشق مئات من أعضاء فصائل مسلحة عراقية وأنصار لهم السفارة الأميركية في بغداد بالحجارة لليوم الثاني على التوالي الأربعاء، وأطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت لإبعادهم، وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، بالانتقام من إيران، لكنه قال لاحقا إنه لا يريد خوض حرب معها.

التعليقات