• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة

الخميس 03/09/2020 - 08:53 بتوقيت نيويورك

تقرير:48% من الأطفال اللاجئين بعمر المدرسة خارج مقاعد الدراسة هذا العام

تقرير:48% من الأطفال اللاجئين بعمر المدرسة خارج مقاعد الدراسة هذا العام

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

كشف التقرير الصادر من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة حول وضع التعليم لدي الأطفال اللاجئين علي مستوي العالم في عام 2020 في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد أن 48% من الأطفال اللاجئين بعمر المدرسة خارج مقاعد الدراسة، منهم 77% مسجلون بالتعليم الابتدائي، و31% من اليافعين مسجلون بالتعليم الثانوي، و3% فقط ملتحقون بالتعليم ما بعد الثانوي.

وسلط تقرير «تعليم الأطفال اللاجئين»، الصادر اليوم، الضوء على التأثير السلبي لفيروس كورونا وتهديده بضياع جميع المكاسب التي تم تحقيقها في تحسين فرص التعليم للأطفال اللاجئين، وأوضح التقرير أن أزمة كورونا كان لها تأثير علي 1.6 مليار طالب بالعالم، بما في ذلك الملايين من اللاجئين اليافعين، كما أن 50% من اللاجئات الإناث في المرحلة الثانوية مُهدَّدات بعدم العودة إلى مقاعد الدراسة عندما تفتح المدارس أبوابها بعد انقضاء الأزمة.

وحذر التقرير من أن هذا الوضع قد يؤدي إلى الفشل في ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع (لاجئين وغير لاجئين)، خاصة مع وجود 85% من لاجئي العالم في دول نامية، وتقل فرصة توفر وسائل الاتصال الجيدة بالإنترنت، هذا إلى جانب ارتفاع تكلفة تلك الوسائل المساعدة في استكمال التعليم عن بُعد للأطفال اللاجئين، وتؤكد مفوضية اللاجئين أهمية احترام حق اللاجئين في الحصول على التعليم في جميع المراحل، وتدعو جميع الجهات إلى العمل معاً من أجل تشجيع اللاجئين على الالتحاق بالصفوف الدراسية، وبشكل خاص اللاجئات الإناث. وتحث جميع الأطراف على بذل المزيد من الجهد لإيجاد الحلول وابتكار الوسائل الإبداعية.

التعليقات