• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

حماس تكشف الأكاذيب الإسرائيلية: الأبراج السكنية في غزة مأوى للمدنيين فقط نتنياهو: التكنولوجيا الإسرائيلية موجودة في كل الهواتف الحديثة تل أبيب تشهد حالة تأهب قصوى بعد صاروخ من اليمن ترامب يقاضي نيويورك تايمز 15 مليار دولار بتهمة التشهير الصين تعترض سفناً فلبينية وتفجر أزمة مع الفلبين وزير الدفاع الإسرائيلي:يعلن استعداد الجيش لتوسيع العمليات ضد الفصائل المسلحة إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين

الأحد 17/01/2021 - 03:59 بتوقيت نيويورك

لودريان: لا بد أن نقول للإيرانيين كفى

لودريان: لا بد أن نقول للإيرانيين كفى

المصدر / وكالات - هيا

في الوقت الذي تواصل فيه إيران رفع نسب تخصيب اليورانيوم، والتخلي عن التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، الأحد، أن إيران بصدد الحصول على أسلحة نووية و"من الملح القول إن هذا يكفي"، داعياً للعودة إلى اتفاقية فيينا التي انسحب منها الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، أحادياً عام 2018، وأعاد منذ ذلك التاريخ فرض عقوبات قاسية على طهران.

وقال لودريان "إيران - أقول ذلك بوضوح - هي في صدد بناء قدرة نووية"، مضيفاً "هناك أيضا انتخابات رئاسية في إيران في منتصف يونيو، لذا من الضروري أن نقول للإيرانيين إنّ هذا يكفي وأن تُتّخذ الترتيبات اللازمة لعودة إيران والولايات المتحدة إلى اتفاقية فيينا".

كما عبر الوزير الفرنسي في مقابلة مع صحيفة "لو جورنال دو ديمانش"، عن مخاوفه بشأن الأنشطة النووية لإيران، داعيا إلى رد فعل فوري وإلى عودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية عام 2015 بمجرد تسلّم الرئيس المنتخب جو بايدن مهماته.

إلى ذلك، أوضح أن العودة للاتفاق لن تكون كافية، إذ يجب مناقشة الصواريخ الباليستية وأنشطة إيران المزعزعة لأمن المنطقة، قائلاً: "هذا لن يكون كافيا. سيتطلب الأمر محادثات صعبة حول الانتشار الباليستي وزعزعة إيران استقرار جيرانها في المنطقة. أنا ملزم بالسرّيّة بشأن روزنامة هذا النوع من الملفات، لكنه أمر ملحّ".

يشار إلى أن الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 ينص على رفع جزئي للعقوبات الدولية المفروضة على إيران، في مقابل اتخاذ إجراءات تهدف إلى ضمان عدم امتلاك هذا البلد أسلحة ذرية.

تأتي تلك التصريحات الفرنسية، بعد أن أبلغت إيران الأربعاء الماضي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها تتقدم في إنتاج معدن اليورانيوم، ليشكل وقودا لأحد المفاعلات ما يعتبر انتهاكا جديدا لالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي الدولي الموقع عام 2015.

التعليقات