• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

السبت 30/10/2021 - 04:14 بتوقيت نيويورك

منظمة دولية: احتراق العديد من المباني خلال القتال في ميانمار

منظمة دولية: احتراق العديد من المباني خلال القتال في ميانمار

المصدر / وكالات - هيا

قالت منظمة "أنقذوا الأطفال" الإغاثية الدولية اليوم الجمعة، إنه تم حرق ما لا يقل عن 100 مبنى عمدا خلال القتال في شمال ميانمار في بلدة صغيرة مهجورة إلى حد كبير.

وأوضحت منظمة الإغاثة الدولية اليوم الجمعة، أنه من بين تلك المباني مكتب للمنظمة، وأن الموظفين بالمكتب وعددهم 10 اضطروا إلى الفرار

وفي ميانمار، استولى الجيش على السلطة في أول شباط/ فبراير 2021، وأطاح بالحكومة التي كانت تقودها أونج سان سو تشي الحائزة على جائزة نوبل للسلام .

وتم إخماد الاحتجاجات الجماهيرية السلمية.

وفي أول آب/أغسطس الماضي، عينت "حكومة انتقالية"؛ ومن غير المقرر إجراء الانتخابات حتى آب/أغسطس 2023.

وفي الوقت ذاته، فإن هناك مقاومة مسلحة للحكم العسكري، لا سيما في المناطق النائية التي توجد فيها أقليات إثنية. وكثف الجيش هجومه في المنطقة النائية من ولاية تشين المتاخمة للهند، بحسب منظمة إنقاذ الأطفال.

واستخدمت قوات الجيش الأسلحة الثقيلة في بلدة ثانتلانج المهجورة إلى حد كبير، والتي كان عدد سكانها نحو 10 آلاف نسمة قبل القتال. ويشار إلى أنه لا توجد فرق إطفاء على الأرض.

وهددت الحرائق بتدمير البلدة بأكملها. وشين هي منطقة تهيمن عليها الأقليات العرقية مع عدد كبير من السكان المسيحيين.

وأعربت منظمة إنقاذ الأطفال عن قلقها إزاء مصير الأطفال العشرين الذين يعتقد أنهم تركوا في البلدة. ويخشى تدمير مئات المنازل الخشبية هناك. وقد فر العديد من السكان إلى القرى المحيطة أو عبر الحدود إلى الهند.

التعليقات