• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الخميس 10/03/2016 - 03:47 بتوقيت نيويورك

صاحب المليارات.. يشتري ثيابه من "البالة"

صاحب المليارات.. يشتري ثيابه من

المصدر / وكالات

قد لا يخطر على بال أحد أن يقوم أحد كبار الأغنياء في العالم بشراء سيارة مستعملة رخيصة أو مجوهرات مزيفة أو "ثياب مستعملة" لضمها إلى مجموعته "الأنيقة"، وذلك بكل بساطة لقدرته على شراء ما يشتهيه.

إلا أن لبعض الأغنياء منطقهم الخاص، هذا تماماً ما ينطبق على صاحب سلسلة إيكيا الشهيرة.
فالرجل الذي سيبلغ الـ 90 من عمره في 30 من مارس، متقشف على ما يبدو لأقسى الحدود. ويبدو أن سوقه المفضل هو "سوق البالة" حيث الملابس المستعملة.

السويدي اينغفار كمبراد Ingvar Kamprad صاحب ثروة تقدر بـ 65 مليار دولار وأكثر لا يخجل من البوح بأنه لا يذكر أنه اشترى يوماً ملابس من خارج سوق البالة.

ففي تقرير يفترض أن يبث على قناة سويدية حول سيرة الرجل الملياردير الآتي من بلدة زراعية في جنوب السويد، أقر بأنه لا يحب "التبذير" بحسب تعبيره.

إلا أن الرجل تخطى بأشواط مسألة "عدم التبذير" لكي لا نقول لامس البخل، فهو أقر في تصريحات سابقة بأن أغلى قصة شعر كلفته 22 يورو، وقد هاله الرقم أيضاً، لأن صاحب امبراطورية ايكيا، غالباً ما يتعمد قص شعره في البلدان النامية أثناء سفره لأنها الأرخص، بحسب ما أوردت الغارديان البريطانية.

أياً تكن عادات الرجل التسعيني هذا، وطرقه في الاقتصاد وعدم التبذير، يبقى الأكيد أن ليست عاداته هذه هي التي جمعت له ملياراته.
 

التعليقات