• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!"

الجمعة 18/03/2022 - 04:43 بتوقيت نيويورك

سكان ماريوبول ينتشلون ناجين من الركام

 سكان ماريوبول ينتشلون ناجين من الركام

المصدر / وكالات - هيا

لا تزال الأنظار مشدودة نحو مدينة ماريوبول الساحلية الاستراتيجية المحاصرة في الجنوب الشرقي لأوكرانيا، بعد أن اتهم الرئيس الأوكراني فولدومير زيلينسكي القوات الجوية الروسية بقصفها "عمدا" مسرحا لجأ إليه مئات السكان.

فقد واصل سكان المدينة اليوم الجمعة، البحث عن ناجين بين أنقاض مسرح تعرض للقصف، وانتشالهم.

وقال النائب البرلماني سيرغي تاروتا إن الملجأ قاوم القصف، وكتب على فيسبوك مساء أمس الخميس أن أشخاصا عدة خرجوا بعد أن أزال السكان الأنقاض بأنفسهم".

أكثر من ألف شخص

يشار إلى أن رئاسة بلدية ماريوبول كانت أعلنت سابقا أن "أكثر من ألف شخص كانوا موجودين في ملجأ تحت المسرح عندما تعرض للقصف"، دون أن تعلن عدد الضحايا

فيما نفت روسيا جملة وتفصيلاً الاتهامات التي وجهت إليها بقصف المدينة، متهمة كتيبة آزوف القومية الأوكرانية بتدمير المسرح.

ووفقًا للتقديرات الأولية، تم تدمير حوالى ثمانين بالمئة من المساكن في ماريوبول، بحسب ما أفادت وكالة فرانس برس اليوم الجمعة.

كما سقط في تلك المدينة الواقعة جنوب البلاد والتي تعد هدفا استراتيجيا رئيسيا لموسكو، باعتبار أن السيطرة عليها تسمح بربط القوات الروسية في شبه جزيرة القرم بدونباس، وتمنع وصول الأوكرانيين إلى بحر آزوف، نحو 2500 قتيل منذ فبراير الماضي، بحسب ما أعلنت كييف.

يذكر أنه مع دخول العملية العسكرية التي أطلقتها روسيا في أوكرانيا أسبوعها الرابع، لم تبد موسكو أي مؤشر إلى إمكانية التراجع على الرغم من استمرار المحادثات بين الطرفين المتحاربين، وعلى الرغم من آلاف العقوبات القاسية التي فرضت عليها، وطالت مئات السياسيين ورجال الأعمال، فضلا عن الشركات والمصارف وغيرها.

فقد أكد الكرملين مرارا خلال الفترة الماضية أن العملية مستمرة، حتى تحقيق المطالب، وعلى رأسها نزع السلاح الأوكراني، وجعل كييف "محايدة"، ما رفضه حتى الآن الجانب الأوكراني، أقلها بالصيغة التي طرحها الروس.

التعليقات