• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

السبت 02/07/2022 - 06:09 بتوقيت نيويورك

أوكرانيا تفسر "الهجوم الرهيب" على أوديسا

أوكرانيا تفسر

المصدر / وكالات - هيا

قالت كييف، ليل الجمعة السبت، إن السبب وراء القصف المدمر الذي تعرضت له مدينة أوديسا الساحلية المطلة على البحر الأسود "انتقامي"، علما بأن القصف أودى بحياة أكثر من 20 شخصا.

وذكرت السلطات الأوكرانية، بحسب ما أوردت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، أنها تعتقد أن القصف الذي طال أوديسا، ونفذته قاذفات استراتيجية هدف إلى الانتقام، الجمعة، جاء بعدما أُجبرت القوات الروسية على الانسحاب من موقع استراتيجي قريب.

وكانت روسيا قد أخلت جزيرة الثعبان، التي لا تبعد كثير عن أوديسا، قائلة إن الانسحاب جاء "بحسن نية"، لإفساح المجال لتصدير الحبوب، فيما تقول كييف إن الروس أُجبروا على الانسحاب.

وذكرت قيادة المنطقة الجنوبية في الجيش الأوكراني أن طائرات "توبوليف من طراز تو-22"، وهي قاذفات استراتيجية تعود لحقبة الحرب الباردة ومصممة لحمل شحنات نووية هي من نفذت القصف.

وأضافت أن القاذفات أطلقت، من فوق البحر الأسود، صواريخ "كيه اتش 22" استهدفت مبنى سكنيا وأبنية سياحية.

وقالت السطات الأوكرنية إن القصف أودى بالإضافة إلى القتلى، إلى إصابة نحو 30 آخرين.

التعليقات