• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأحد 20/03/2016 - 04:23 بتوقيت نيويورك

مطالبة سياسي نمساوي بالاستقالة بعد تشبيهه اللاجئين بـ"الإنسان البدائي"

مطالبة سياسي نمساوي بالاستقالة بعد تشبيهه اللاجئين بـ

المصدر / وكالات

دعا حزب الخضر النمساوي نائبا في البرلمان إلى تقديم استقالته بعد أن شبه اللاجئين "بالإنسان البدائي الذي يطأ بقدميه حقوق المرأة".

وكان روبرت لوجار قد صرح خلال جلسة البرلمان  النمساوي الأسبوع الماضي بأن  معظم اللاجئين والمهاجرين الذين وصلوا إلى البلاد "غير متعلمين ومتعصبين دينيا ويستحيل اندماجهم".

وقال في بيان نشره بعد الجلسة "الآن نحضر مثل هؤلاء البدائيين هنا والذين بفضل الله انقرضوا في بلادنا".

ويرأس لوجار مجموعة تيم شتوناخ البرلمانية التي أسسها في 2012 فرانك شتوناخ وهو رجل أعمال نمساوي كندي ينتقد اليورو ويدعو إلى تبسيط النظام الضريبي وتقليص القطاع العام.

وشكلت النمسا معبرا بشكل أساسي إلى ألمانيا بالنسبة للاجئين والمهاجرين من الشرق الأوسط وإفريقيا ولكنها استوعبت عددا مماثلا من طالبي اللجوء بالنسبة لعدد سكانها الأقل بكثير.

وأثارت النمسا غضب دول الاتحاد الأوروبي بوضعها حدا أقصى لعدد طالبي اللجوء الذي تقبله وهي خطوة قالت بروكسل إنها غير قانونية.

إلى ذلك، تبنت الحكومة الائتلافية خطابا متشددا بشأن المهاجرين مع حصول حزب الحرية اليميني المتطرف على معدلات تأييد تجاوزت 30 في المئة في استطلاعات رأي الناخبين أي ما يزيد نحو عشر نقاط مئوية عن كل من أحزاب الوسط المشاركة في الائتلاف الحاكم.

التعليقات