• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

الأربعاء 14/09/2022 - 04:30 بتوقيت نيويورك

سي إن إن: وفد أميركي زار موسكو سراً الأسبوع الماضي

سي إن إن: وفد أميركي زار موسكو سراً الأسبوع الماضي

المصدر / وكالات - هيا

رغم العدائية الحادة بين روسيا وأميركا فإن خلف الأبواب المغلقة يختلف المشهد، حيث تجري مفاوضات دبلوماسية بين الطرفين لا يعرف عنها سوى القليل، وهو ما كشفته شبكة CNN الأميركية في خبر حصري ذكرت فيه أن فريقا دبلوماسيا أميركيا يتصدره حاكم نيومكسيكو السابق بيل ريتشاردسون كانوا في موسكو هذا الأسبوع، وعقدوا اجتماعات مع القيادة الروسية، لكن لم تتضح على الفور التفاصيل.

ويعمل ريتشاردسون الدبلوماسي والحاكم السابق لنيومكسيكو بشكل خاص نيابة عن عائلات الرهائن والمعتقلين، وتأتي الرحلة في الوقت الذي تعمل فيه إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على إطلاق سراح أميركيين اثنين صنفتهما وزارة الخارجية على أنهما محتجزان ظلما وهما: بريتني غرينر وبول ويلان.

وصرح متحدث باسم ريتشاردسون لشبكة "سي إن إن" يوم الثلاثاء بأنه "في هذه المرحلة لا يمكننا التعليق على ما يحدث".

وكانت تقارير سابقة قد ذكرت في منتصف يوليو أنه من المتوقع أن يسافر ريتشاردسون إلى العاصمة الروسية.

وردا على سؤال حول رحلة ريتشاردسون، قال مسؤول رفيع في إدارة بايدن، إن أي شخص "سيذهب إلى روسيا يكون مواطنا عاديا ولا يتحدث باسم حكومة الولايات المتحدة"، لكن إدارة بايدن اعترفت أنها تعمل على تأمين الإفراج عن غرينر وويلان.

وفي أواخر يوليو /تموز، أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن الولايات المتحدة تقدمت "باقتراح جوهري" لمحاولة تأمين الإفراج عن غرينر وويلان. وقالت مصادر إن الاقتراح تضمن مقايضة الأميركيين بتاجر الأسلحة المدان فيكتور بوت.

وأكد المسؤول الكبير في الإدارة الأميركية، يوم الثلاثاء، أنهم قدموا "عرضًا مهمًا، ويتابعون هذا العرض بشكل مستمر".

وعمل ريتشاردسون منذ فترة طويلة على إطلاق سراح الأميركيين المحتجزين في الخارج، ولعب دورًا في تأمين الإفراج عن أميركي آخر وهو تريفور ريد، وفقًا لمصدر مطلع.

وقال المسؤول الأميركي لشبكة CNN، إن أعضاء من مركز ريتشاردسون سافروا إلى موسكو في فبراير، في الأيام التي سبقت الحرب الروسية في أوكرانيا، للقاء القيادة الروسية.

وبعد تلك الزيارة، خرج مركز ريتشاردسون بانطباع واضح عما كان الروس على استعداد للقيام به، وتم إطلاق سراح ريد في صفقة تبادل أسرى خلال إبريل/نيسان.

وفي الأسبوع الماضي، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية فيدانت باتيل، إن "حكومة الولايات المتحدة تواصل حث روسيا على الإفراج عن الأفراد المحتجزين ظلماً".

وتابع: "كان واضحًا أن هناك اقتراحًا جوهريًا على الطاولة منذ أسابيع لتسهيل إطلاق سراحهم".

التعليقات