• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!"

الجمعة 16/09/2022 - 06:46 بتوقيت نيويورك

وسط تأهب أمني لوداع الملكة.. طعن شرطيين في قلب لندن

وسط تأهب أمني لوداع الملكة.. طعن شرطيين في قلب لندن

المصدر / وكالات - هيا

فيما ينتشر الأمن وعناصر الشرطة في العاصمة البريطانية لندن، حيث يرقد جثمان الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، ويتقاطر محبوها لإلقاء نظرة الوداع، أقدم مجهول على طعن شرطيين.

فقد أعلنت شرطة لندن ببيان اليوم الجمعة أنها اعتقلت المشتبه به، بعد أن أقدم على مهاجمة الشرطيين اللذين نقلا إلى المستشفى للعلاج.

إلا أنها استبعدت وجود دوافع إرهابية وراء الهجوم، الذي وقع في ميدان ليستر، مشيرة إلى أن الاعتداء جنائي.

من جهته، وصف عمدة لندن صادق خان الاعتداء بالمروع، مؤكدا أن عناصر الشرطة كانوا يقومون بواجباتهم خلال هذه الفترة المهمة للبلاد.

نظرة الوداع

يأتي هذا الهجوم وسط استنفار أمني مكثف في وسط لندن حيث ترقد الملكة إليزابيث الثانية في قاعة وستمنستر، قبل جنازتها الرسمية المقررة يوم الاثنين المقبل.

وكان ما يقارب 350 ألف شخص اصطفوا في طوابير طويلة خلال الأيام الثلاثة الماضية لوداع "الملكة المحبوبة"، التي نقل نعشها الثلاثاء الماضي من إدنبرة إلى العاصمة البريطانية.

يشار إلى أن الملكة إليزابيث التي توفيت الأسبوع الماضي، أضحت أقدم وأطول زعماء العالم بقاء في السلطة، إذ تولت العرش بعد وفاة والدها الملك جورج السادس في السادس من فبراير شباط 1952، عندما كانت في الخامسة والعشرين من عمرها.

وعلى مر العقود شهدت تغييرات جذرية في البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لوطنها.

كما حازت على الثناء محلياً ودولياً لتحديثها النظام الملكي خلال ولايتها التي استمرت طويلاً، على الرغم من التسليط الإعلامي المكثف والمتاعب العلنية في كثير من الأحيان التي أثارها أفراد في عائلتها.

التعليقات