• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!"

الأربعاء 21/09/2022 - 05:57 بتوقيت نيويورك

لبيد بحث مع إردوغان ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حماس

لبيد بحث مع إردوغان ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حماس

المصدر / وكالات - هيا

بحث رئيس الحكومة الإسرائيلية يائير لبيد، مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، في نيويورك، أمس الثلاثاء، ملف الأسرى ومصير إسرائيليين تحتجزهم حركة حماس في قطاع غزة، في أول اجتماع بين الزعيم التركي ورئيس حكومة إسرائيلي منذ أكثر من عقد من الزمن.

والتقى الزعيمان على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك بعد شهر من عودة العلاقات الدبلوماسية بين بلديهما بعد قطيعة استمرت سنوات.

وقال مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية في بيان إن لبيد "أثار قضية إسرائيليين مفقودين أو أسرى، وأهمية إعادتهم إلى ديارهم".

وخلال اجتماعه مع الرئيس التركي، أعرب لبيد عن مخاوفه بشأن إيران و"شكر للرئيس أردوغان تعاونه الاستخباراتي"، بحسب ما أضاف البيان.

وتحتفظ حماس بأربعة أسرى إسرائيليين، بينهم جنديان أُسرا خلال الحرب الإسرائيلية على غزة صيف عام 2014، وتقول الحكومة الإسرائيلية إنهما قتلا، لكن حماس لم تكشف أي تفاصيل عن مصيرهما. أما الآخران، فقد دخلا غزة في ظروف غير واضحة.

وبحسب الرواية الإسرائيلية فإن الأسرى الأربعة هم جنديان تعتبرهما إسرائيل مقتولين، هدار غولدن وشاؤول آرون، بالإضافة إلى مواطنين مدنيين تعتبرهما السلطات الإسرائيلية على قيد الحياة أبرا منغستو وهشام السيد.

وأعلنت إسرائيل وتركيا في 17 آب/أغسطس الماضي، إعادة العلاقات الدبلوماسية الثنائية إلى طبيعتها الكاملة وإلى مستوى السفيرين.

وتوترت العلاقات بين البلدين في 2010، بعد إنزال دام نفذته وحدات كوماندوس إسرائيلية على السفينة التركية "مافي مرمرة" التي كانت تحاول إيصال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة وخرق الحصار الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة.

ويعود آخر لقاء لإردوغان برئيس حكومة إسرائيلي إلى 2008. وفي خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، جدد إردوغان المطالبة بإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.

لكن الرئيس التركي أعرب في المقابل عن رغبته في "الاستمرار في تطوير علاقاتنا مع إسرائيل من أجل المستقبل والسلام والاستقرار، ليس للمنطقة فحسب، بل أيضا لإسرائيل وللشعب الفلسطيني ولنا نحن".

وقبل أقلّ من عام من موعد الانتخابات الرئاسية التركية المقررة في منتصف حزيران/يونيو 2023، يكثّف إردوغان مساعيه الرامية لتطبيع العلاقات مع العديد من القوى الإقليمية، بما في ذلك السعودية والإمارات، وذلك بحثا عن استثمارات بلاده اليوم هي في أمسّ الحاجة إليها.

التعليقات