• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

الجمعة 17/03/2023 - 04:36 بتوقيت نيويورك

الولايات المتحدة في الصدارة معززة مكانتها بنحو 40 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية.

الولايات المتحدة في الصدارة معززة مكانتها بنحو 40 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية.

المصدر / وكالات - هيا

أظهر تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن مكانة الولايات المتحدة كمورد للأسلحة تعززت أكثر خلال العام الماضي، موسعة الفارق بينها وبين منافسيها.

وظلت الولايات المتحدة في الصدارة معززة مكانتها بنحو 40 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية.

بينما تراجعت واردات روسيا رغم حفاظها على المركز الثاني، لتسمح لفرنسا بالصعود وتوريد أسلحتها لأسواق كانت حليفة أو تعتبر من زبائن السوق الروسية.

وقال مايكل بريجنت، محلل في معهد "هدسون": "روسيا لا تستطيع تقديم وصيانة أو تعويض العديد من الأسلحة بسبب حرب أوكرانيا واقتصادها المتداعي، كما أن العديد من المستوردين بدأوا بالاعتماد على الأسلحة الفرنسية لأنها تتماشى مع منظومة الأسلحة الأميركية والغربية بصفة عامة، بينما من يشتري أسلحة روسية أو صينية يصبح كامل الاعتماد عليها ويصعب عليه إدخال أي تحديثات على منظومته من دول أخرى".

وانتقلت أوكرانيا من المرتبة 14 إلى ثالث مستورد للأسلحة في العالم بسبب الحرب، فحتى نهاية العام 2021، كانت أوكرانيا تحتل المرتبة 14 على الصعيد الدولي من حيث الأسلحة المستوردة.

كذلك حلفاؤها الأوروبيون من حلف الناتو الذين رفعوا وارداتهم من الأسلحة بنحو 65 بالمئة.

من جانبه، قال دانييل كوتشيس، محلل السياسات الأوروبية بمؤسسة "هريتاج": "أعتقد أنه فيما يتعلق بميزانيات أنظمة الدفاع الأوروبية سنشهد استمرارا في الارتفاع خلال السنوات المقبلة، ولن يقتصر الأمر على هذه المرحلة التي نشهد فيها حربا في أوكرانيا، تريد هذه الدول الاستثمار في أنظمتها الدفاعية، لكن المشكلة هي أن طلباتها باتت كثيرة جدا وبات من الصعب على الولايات المتحدة وشركات الأسلحة الأميركية تلبية هذه الطلبات المتزايدة، خاصة وأن لديها زبائن آخرين لا يقلون أهمية عن الدول الأوروبية".

ومع أن الحرب في أوكرانيا تستقطب القدر الأكبر من الاهتمام، فإن دول شرق آسيا شهدت ارتفاعا كبيرا في واردات الأسلحة، خاصة الدول الحليفة للولايات المتحدة كوريا الجنوبية واليابان بسبب تنامي النفوذ الصيني في منطقة المحيط الهندي والهادئ.

وترى واشنطن أنه رغم الاستقطاب السياسي المتزايد على الصعيد العالمي، فإن موقعها في سوق الأسلحة لم يتغير بل على العكس، لأنها باتت أقرب أكثر من أي وقت مضى لتصدير نصف أسلحة العالم بمفردها.

التعليقات