• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إيران ترفض العرض النووي الأميركي وتطالب بضمانات رفع العقوبات "انفجارات قوية في إتنا... السلطات تحذر والسياح في حالة تأهب" المغرب يلجأ للطائرات دون طيار لفرض حظر ذبح الأضاحي اشتعال التوتر التجاري مجددًا بين الاتحاد الأوروبي والصين "النفط يعود إلى ألاسكا: هل يُشعل ترامب حرب الطاقة مجددًا؟" "المكسيك تنتخب قُضاتها لأول مرة في التاريخ" الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال

الخميس 22/06/2023 - 05:54 بتوقيت نيويورك

قصف متواصل في الخرطوم.. غارات جوية وانفجارات

قصف متواصل في الخرطوم.. غارات جوية وانفجارات

المصدر / وكالات - هيا

ساعات جديدة من القصف العنيف هزت الخرطوم، اليوم الخميس، بعد يوم على انتهاء الهدنة القصيرة التي دامت 72 ساعة، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع، التي يتزعمها محمد حمدان دقلو.

فقد أفاد مراسل العربية/الحدث باستمرار القصف المدفعي من قاعدة كرري شمال أم درمان باتجاه أهداف وتجمعات للدعم السريع في الخرطوم وبحري.

فيما دوت أصوات انفجارات في عدة مناطق بالعاصمة السودانية.

بالتزامن، نفذ الطيران الحربي غارات جوية فجرا في الخرطوم التي دوت فيها المضادات الأرضية.

استئناف القتال

وكان الجيش السوداني أعلن أمس استئناف عملياته العسكرية عقب انتهاء أمد الهدنة، بتنفيذ عمليات نوعية في أم درمان. وأشار إلى أن قوات الاحتياطي المركزي تصدت لهجوم من قبل الدعم السريع على معسكرها وأسقطت طائرة مسيرة.

كما أكد أن قواته تصدت أيضا أمس لهجوم من قبل مسلحي الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال (فصيل عبد العزيز الحلو) على اللواء 54 مشاة بولاية جنوب كردفان.

يذكر أن الهدنة القصيرة التي اتفق عليها الطرفان المتنازعان في جدة كانت دخلت حيز التنفيذ صباح الأحد، بعد أيام عصيبة من القتال العنيف.

وسبق أن أعلن خلال الأشهر الماضية عن عشرات الهدن بين الجانبين، إلا أن أيا منها لم تصمد طويلاً، بينما تقاذف الطرفان تحميل المسؤوليات.

فيما تسبّب النزاع الذي تفجر في 15 أبريل الماضي، بمقتل أكثر من 2000 شخص، وفق آخر أرقام مشروع بيانات الأحداث وموقع النزاع المسلح (أكليد). إلا أن الأعداد الفعليّة قد تكون أعلى بكثير، حسب وكالات إغاثة ومنظّمات دوليّة.

كذلك دفعت المعارك أكثر من 2,5 مليون شخص إلى النزوح، لجأ أكثر من 528 ألفا منهم إلى دول الجوار، وفق المنظمة الدولية للهجرة.

بينما عبر أكثر من 149 ألف شخص نحو تشاد الحدوديّة مع إقليم دارفور حيث تثير الأوضاع قلقا متزايدا خصوصا في الجنينة مركز ولاية غرب دارفور، إحدى الولايات الخمس للإقليم.

الأكثر مشاهدة


التعليقات