• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الخميس 14/09/2023 - 04:40 بتوقيت نيويورك

لردع جيش أزواد.. تحرك في مالي لإنشاء "قوات احتياط"

لردع جيش أزواد.. تحرك في مالي لإنشاء

المصدر / وكالات - هيا

تتجه الحكومة المالية لحشد المزيد من قدراتها العسكرية، بعد دخولها لأول مرة في مواجهات مباشرة مع الحركات المسلحة لتحرير أزواد منذ رحيل القوات الفرنسية عام 2022، وأيضا قوات الأمم المتحدة التي حالت دون حرب شاملة بين أطراف النزاع منذ عقد من الزمن.

وبناء على تقرير وزير الدفاع وشئون المحاربين القدامى في مالي، اعتمد مجلس الوزراء، مشروع مرسوم بـ"إنشاء الوضع الخاص لاحتياط القوات المسلحة والأمن للدفاع عن الوطن، والذي سيسمح بتعبئة تشمل جميع المواطنين الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا على الأقل إلى جانب القوات المسلحة وقوات الأمن للدفاع عن الوطن".

وحسب المشروع: "يتكون الاحتياطي من أشخاص يطلق عليهم جنود الاحتياط الذين لا ينتمون إلى الجيش النشط ولكنهم مدربون على تعزيز أو تقديم المساعدة للقوات المسلحة المالية كجزء من الدفاع الوطني بهدف تشجيع الشباب على المساهمة في الدفاع عن الوطن".

دول الساحل، ومنها نيجيريا وبوركينافاسو اضطرت إلى استدعاء جنود الاحتياط مرارا، كما سعت لإنشاء مليشيات دفاع ذاتي لمواجهة ما تصفه بـ"تحديات أمنية".

ودخل الجيش المالي المدعوم بمليشيات فاغنر الروسية في مواجهات عسكرية هذا الأسبوع مع "الجيش الأزوادي" المكون من حركات تحرير أزواد، "بعد انتهاكه لاتفاقية الجزائر لوقف إطلاق النار" حسب الأزواديين.

كما يواجه ضغطا وهجمات متواصلة من تنظيم القاعدة الذي يحاصر مدينة تمبكتو منذ 5 أسابيع.

وتخلت مالي عن قوة قوامها أكثر من 20 ألف جندي من فرنسا وأوروبا والأمم المتحدة، مفضلة استقدام ميليشيات فاغنر الروسية لحماية النظام العسكري الهش.

التعليقات