• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

الإثنين 16/05/2016 - 02:42 بتوقيت نيويورك

مسؤولون جمهوريون سابقون: سياسات ترامب الخارجية مقلقة

مسؤولون جمهوريون سابقون: سياسات ترامب الخارجية مقلقة

المصدر / وكالات

تتعالى الانتقادات منذ فترة حول سياسات ومواقف المرشح الجمهوري دونالد ترامب غير التقليدية المتعلقة بالأمن الوطني والدفاع. إلا أن المثير الآن هو مصدر تلك الانتقادات الآتية من قبل مسؤولين عسكريين وحكوميين جمهوريين سابقين.

آخرهم كان وزير الدفاع السابق روبرت غيتس الذي عبر عن قلقه من رفض ترامب استشارة الخبراء قبل الإعلان عن مواقفه ومن تناقضاته المتكررة. ففي لقاء تلفزيوني مع قناة "سي بي أس" الأحد قال غيتس: "لا تستطيع أن تعلن حربا تجارية على الصين تارة، ومن ثم تطلب منها المساعدة في التعامل مع كوريا الشمالية". وأضاف: "سياسته حول داعش غير واضحة وأنا قلق من إعجابه بفلاديمير بوتين".

من جهته، أعرب الجنرال ديفيد بترايوس - وهو مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق والقائد السابق لقوات التحالف في العراق وأفغانستان عن قلقه من خطاب التحريض ضد الإسلام. وكتب في مقال في صحيفة "الواشنطن بوست" الأسبوع الماضي عن شعوره بالقلق من الخطاب السياسي التحريضي ضد المسلمين والإسلام، وخاصة "التوصيات والمقترحات التي تنادي بالتمييز ضد الأشخاص بناء على دينهم" في إشارة مباشرة إلى خطاب دونالد ترامب وسياسته التي تنادي بمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة.

وعلى الرغم من أن بترايوس لم يذكر اسم ترامب في مقاله، إلا أنه حذر من الأثر الخطير للخطاب التحريضي على حرب الولايات المتحدة ضد داعش والجماعات الإرهابية التي تهدد أميركا.

كذلك، اعتبر مدير السي آي إي السابق، الجمهوري مايكل هيدن، أن مقترح ترامب حول المسلمين غير جائز قانوناً. وقال في مقابلة مع موقع بيزنس انسايدر: "إنه مقترح غير أخلاقي ويستحق الشجب، بالإضافة الى ذلك فهو غبي."

أما عضو الكونغرس الجمهوري بيتر كينغ، المدير السابق للجنة الأمن الوطني، فأعرب عن قلقه من "الرومانسية" التي يجمع ترامب ببوتين. وقال في مقابلة مع قناة سي بي أس: "أنا أدعم مرشح الحزب، ولكن لدي أسئلة حول الأمن الوطني.."، متسائلاً "إن كان يريد أن يستخدم نفوذه ضد الصين فلماذا يتحدث عن سحب القوات الأميركية من اليابان وكوريا الجنوبية؟".

وتأتي كل تلك الانتقادات في الوقت الذي يحاول فيه المشرعون الجمهوريون الحاليون الالتفاف حول مرشح الحزب وتوحيد الصفوف لمنع انشقاق قد يؤدي إلى خسارة الحزب سيطرته على مجلسي الشيوخ والنواب في نوفمبر.

التعليقات