• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

الأحد 17/04/2016 - 07:58 بتوقيت نيويورك

العراق:تظاهرات فى بغداد للمطالبة بتعديل وزاري

العراق:تظاهرات فى بغداد للمطالبة بتعديل وزاري

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

احتشد المئات في وسط بغداد، دعمًا لرجل الدين الشيعي البارز، مقتدى الصدر، الذي هدد بالدعوة لاحتجاجات واسعة إذا أخفق رئيس الوزراء حيدر العبادي في إعلان تشكيل حكومة لمحاربة الفساد بحلول يوم الثلاثاء المقبل.

وقال المحتشدون في ساحة التحرير اليوم الأحد، إن كثيرين آخرين سينضمون إليهم إذا لم يشكل العبادي حكومة خبراء للتعامل مع ما يعتبرونه فسادًا مستشريًا وسوء إدارة.

وهتف المحتشدون وهم يلوحون بأعلام العراق: "نعم نعم للعراق.. كلا كلا للفساد".

وقال رجل يجلس في واحدة من الخيام التي أقيمت لحماية المحتجين من الشمس الحارقة: "نحن نتظاهر بمبادرة منا لدعم السيد مقتدى".

وأصاب الخلاف بشأن تشكيل حكومة جديدة والتناحر السياسي والطائفي بشأن من يجب ضمه للتشكيل الحكومي السياسة العراقية بالشلل.

وقال العبادي إن الفوضى قد تعوق الحرب على داعش التي مازالت تسيطر على مساحات واسعة من الأراضي في شمال العراق وغربه بما في ذلك مدينة "الموصل".

وأصبح الفساد قضية رئيسية بعد أن انهارت أسعار النفط العالمية في عام 2014، مما قلص ميزانية البلاد في وقت تحتاج فيه إلى دخل إضافي لتغطية تكاليف الحرب على تنظيم داعش المتشدد.

وضم التشكيل الوزاري الأول الذي قدمه العبادي في 31 مارس، خبراء تكنوقراط مستقلين كان يأمل أن يتمكنوا من تحرير وزاراتهم من قبضة الجماعات السياسية المهيمنة التي أسست نفوذها وثرواتها على نظام من المحسوبية مستمر منذ الإطاحة بصدام حسين في عام 2003.

التعليقات