• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 17/07/2016 - 08:01 بتوقيت نيويورك

تخوفات لبنانية من تحول مخيم “عين الحلوة” إلى بؤرة للتكفيريين

تخوفات لبنانية من تحول مخيم “عين الحلوة” إلى بؤرة للتكفيريين

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

كشفت وسائل إعلام لبنانية، أن الأجهزة الأمنية في البلاد، وبشكل خاص مخابرات الجيش ركزت اهتمامها في الأيام الأخيرة على مخيم عين الحلوة للاجئين باعتبار أنه بات يشكل بؤرة للتكفيريين.

وقالت المصادر، إن مخابرات الجيش اللبناني ترصد منذ فترة تحركات واتصالات من داخل المخيم في سياق عملها الاستباقي في مواجهة التهديد الإرهابي للبنان، لا سيما بعد العمليات الأخيرة التي نفذها «داعش» في القاع، وبعد كشف الأجهزة محاولات قبل القاع أيضاً، إذ تمكنت من الحصول على معطيات وقرائن تعزز شكوكاً لديها بأن بعض من يلوذون بالمخيم هم على صلة بداعش وجبهة النصرة.

وكشفت التقارير، أن الأجهزة الأمنية اللبنانية، حصلت على معلومات بأن ع. ي، المقيم في حي الطوارئ في مخيم عين الحلوة، والذي كان منتمياً الى “عصبة الأنصار” في المخيم، وانتقل منها الى “جند الشام”، بات يوالي تنظيم داعش.

وأشارت المعلومات الأمنية الى أن شخصاً آخر هو هـ. هـ، ينتمي بدوره الى داعش، ويقيم في حي الطوارئ وكلاهما يجريان اتصالات بالمدعو أبو خالد البغدادي، أحد المسؤولين في داعش في مدينة الرقة السورية، وأنهما نسقا معه حول إمكان القيام بعمليات في مناطق لبنانية بينها مناطق جنوبية، بهدف نقل المعركة الدائرة ضد داعش إلى لبنان وتهديد علاقة المخيم بجواره. وأوضحت أن الرصد اللبناني للتحركات المريبة في المخيم شمل وجود مجموعة من «النصرة» تضم ب. ب. الذي كان ينتمي الى «جند الشام»، إضافة الى هـ. ش.

وأبلغت القيادات الأمنية، قادة المخيم فيما يشبه دق ناقوس الخطر والتحذير من تحويل عين الحلوة إلى بؤرة للتكفيريين، ليقوموا بتهديد الاستقرار في صيدا ومحيطها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات