• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 06/01/2016 - 13:18 بتوقيت نيويورك

وثيقة أميركية: الأسد باق حتى 2017

وثيقة أميركية: الأسد باق حتى 2017

المصدر / وكالات

أظهرت وثيقة أعدتها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما أن الرئيس السوري بشار الأسد لن يترك منصبه قبل مارس/آذار 2017, أي بعد شهرين تقريبا من تسليم أوباما الحكم للرئيس القادم.

وهذه الوثيقة الداخلية هي عبارة عن جدول زمني تم إعداده للمسؤولين الذين يتعاملون مع الأزمة السورية, وتم وضعه بناء على اتفاق تم التوصل إليه إثر اجتماع دولي عقد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في فيينا, وتضمن إطارا زمنيا لانتقال سياسي في سورياينهي الصراع الدائر منذ مارس/آذار 2011.

ونص الاتفاق الذي توصلت إليه 17 دولة بينها روسياوالولايات المتحدة ومنظمات دولية بينها الأمم المتحدة والجامعة العربية، على مرحلة انتقالية خلال ستة أشهر, وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في أغسطس/آب 2017.

ولا توضح الوثيقة كيف سيرحل الأسد وأركان نظامه في مارس/آذار من العام القادم, وهي لا تشير أيضا إلى مستقبل الأسد السياسي في إطار الانتقال السياسي.

وستكون خمس سنوات قد مرت منذ دعوة الرئيس الأميركي باراك أوباما عام 2012 أول مرة إلى رحيل الرئيس السوري, وردد بعد ذلك مرارا بأنه لم تعد له شرعية لقتله أعدادا كبيرة من الشعب السوري.

كما أنه هدده قبل أكثر من عامين بضربات عسكرية عقب تعرض بلدات في ريف دمشق للقصفبالأسلحة الكيميائية, ولكن هذه الوثيقة توضح أن أوباما سيرحّل مشكلة بقاء الأسد في السلطة من عدمه لمن سيخلفه في البيت الأبيض.

وتراجع الرئيس الأميركي وقادة غربيون مؤخرا عن المطالبة برحيل الأسد فورا بحجة أن القضاء على التهديد الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية أولى. كما أن الأسد رفض ترك السلطة مستقويا بحلفائه الروس والإيرانيين, وقال مؤخرا إن المطالبة برحيله تطيل أمد الأزمة في سوريا.

وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا يدعم إجراء محادثات سلام بين أطراف الصراع في سوريا, رغم أن الخلاف على مصير الأسد لا يزال محل خلاف خاصة بين روسيا وإيران من جهة, وبين دول غربية وعربية ترفض أي دور للرئيس السوري في العملية الانتقالية. وتقرر مبدئيا إجراء مفاوضات بين النظام السوري والمعارضة نهاية الشهر الحالي.

الأكثر مشاهدة


التعليقات