المصدر / وكالات
تعتزم واشنطن استخدام الضغوط السياسية والاقتصادية والدبلوماسية إلى جانب العسكرية على السلطات السورية، بهدف إزاحة الأسد هناك، بعد التحول الذي طرأ على موقف الرئيس دونالد ترامب.
أعلن ذلك المتحدث باسم البيت الأبيض، شون سبايسر، خلال مؤتمر صحفي: " سنستخدم الضغوط السياسية والاقتصادية والدبلوماسية لتغيير النظام" في سوريا، غير أنه لم يكشف تفاصيل وطبيعة هذه الضغوط، مع العلم أن الولايات المتحدة والدول الغربية فرضت عقوبات اقتصادية متلاحقة ضد سوريا منذ بداية الأزمة هناك العام 2011.
وأضاف سبايسر أن الأولوية في سوريا بالنسبة للولايات المتحدة تبقى مكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية" الإرهابي.