المصدر / وكالات
يخترق صوت النساء الإيرانيات التظاهرات الاحتجاجية من مشهد إلى 40 مدينة، بما فيها #طهران.
ووقفت المرأة التي خرجت من دخان القنابل المسيلة للدموع لتساهم في التظاهرات بجامعة طهران، وتدعو الطلاب للانضمام إلى #الاحتجاجات.
ويعيد القمع الذي تواجهه النساء في #التظاهرات التذكير بما فعله الأمن للمتظاهرات عام 2009 خلال الثورة الخضراء.
وكانت الشابات قد شاركن في مدينة مشهد، ومنذ اليوم الأول لانطلاق الاحتجاجات في المواجهة والهتاف بالحشود.
كما لم يتوقف دور النساء في الاحتجاجات على المشاركة في التظاهرات، بل تعداها إلى التواصل عبر مواقع #الإنترنت ونشر مقاطع الفيديو.
وفي محافظة كرمان، قادت الشابات الاحتجاجات رغم قساوة رد فعل الأمن، أما في #أصفهان فقد قاومت شابات قوات الأمن، دفاعا عن الشبان المعتقلين. تقف هذه المرأة في مواجهة حشد من القوى الأمنية، داعية الجنود للانضمام للاحتجاجات على الفساد وتدني مستوى المعيشة.