المصدر / وكالات
أعلنت #لجنة_الاستخبارات في #مجلس_النواب_الأميركي التي يهيمن عليها الجمهوريون، الاثنين، النتائج الأساسية لتحقيقها في الشبهات حول #تدخل_روسيا_في_الحملة_الانتخابية الرئاسية الأميركية في 2016.
وقالت اللجنة في بيان إن من بين الخلاصات التي انتهى إليها تحقيقها وصادق عليها الأعضاء الجمهوريون فيها، التأكيد على عدم العثور "على أي إثبات على تواطؤ أو تنسيق أو تآمر بين حملة ترمب والروس".
كذلك فإن اللجنة رفضت الاستنتاج الذي خلصت إليه أجهزة #الاستخبارات_الأميركية وجرى الإعلان عنه في كانون الثاني/يناير 2017 ومفاده أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان يفضل أن يفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016 دونالد ترمب على هيلاري كلينتون.
كما أشارت اللجنة في خلاصة التحقيق التي نشرتها على موقعها الإلكتروني إلى "اتصالات مثيرة للجدل بين مسؤولين كبار في أجهزة الاستخبارات (في عهد أوباما) ووسائل الإعلام".
ويقع تقرير اللجنة في 150 صفحة، ويتألف من 40 "خلاصة أساسية" وأكثر من 25 توصية.
وسيعرض التقرير على الأقلية الديمقراطية للتعليق عليه، قبل أن تجري اللجنة تصويتا على السماح بنشره.