المصدر / وكالات - هيا
ناشدت فتاة يمنية ترفض سلطات أوتاوا منذ عامين منحها وشقيقتها اللجوء المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية، النظر إلى معاناتها وشقيقتها وحث السلطات الكندية على منحهما اللجوء.
وبعد انتشار قصة الفتاة السعودية الهاربة من أهلها رهف القنون ومنح كندا لها اللجوء بعد أسبوع فقط من فرارها، طالبت اليمنية ندى علي 22 عاما بتعديل وضعها ولقاء أمها التي حرمت منها.
جمعان الزهراني ابو خالد@jmjm107 ندى علي.. اللاجئة اليمنية التي ألقت الشرطة الكندية عليها قبل دخولها الأراضي الكندية..
تؤكد في هذا الفيديو بأنها لم تحصل على أوراق اللجوء منذ سنتين..
نرجو من الجميع النشر والمشاركة
وظهرت ندى في بث مباشر بكت خلاله وعبرت فيه عن اشتياقها لوالدتها بعد 3 سنوات على آخر مرة التقت بها، ما ولد تعاطفا واسعا معها بين رواد مواقع التواصل في العالم العربي.
ريــــنـــاد @renad24_ عندما نقارن بين قضية #رهف_القنون وقضية #ندى_علي وكيف ان كندا استغلت رهف لمصالحها السياسية (نعم لكل شخص الحق في ان يعيش حراً بعيد عن العنف) لكن هذا يثبت ازدواجية الانسانية لدى الاعلام والغرب
الله يكون بعونها ويلطف بحالها #Nada_Ali
Nada Ali@NadaAli63996837 https://www.pscp.tv/w/bw-UhTFtTUVQT1hYWWVsakd8MU1ZR055TFhETlhLd73Y35-9Et5v-nxuydZZ4a7exQhjzX15KYVlWFTazfgb …
مشاهدة تغريدات ريــــنـــاد الأخرى
وانتقد الكثير من الناشطين الحكومة الكندية واتهموها بـ"ازدواجية المعايير في تعاملها مع القضايا الخاصة باللاجئين"، كما دعا البعض إلى المساواة بين رهف وندى ومنحها اللجوء وأختها.
عرض الصورة على تويتر
العولقي@ab2003do #رهف_القنون@NadaAli63996837
أين إنسانية #كندا مع ندى
Abu Ismail@alnjriabuismail لا نطالب وزيرة الخارجية الكندية باستقبال ندى علي بباقة ورد وحضنها مثل رهف القنون لاننا نعلم ان ذالك مستحيل ...
ولكن على الاقل توجه بمنحها فرصتها لاكمال دراستها ومنحها ميزات اللجوء الذي يدعون #Nada_Ali
واعتبر آخرون أن المقارنة بين رهف وندى غير صحيحة، لافتين إلى أن "رهف تقدمت للأمم المتحدة وعندها حجة أنها مضطهدة دينيا وتريد تغيير دينها وهو ما منحها حق اللجوء، أما ندى فقد دخلت إلى كندا بطريقه غير شرعيه وهو أمر مخالف للقوانين الدولية".
ولم تأت ندى على ذكر القنون، لكنها شرحت تفاصيل معاناتها وشقيقتها طوال عامين من عدم الحصول على اللجوء مطالبة كل من يشاهد بثها بدعمها.