• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 08/07/2019 - 02:51 بتوقيت نيويورك

وزير خارجية عُمان يزور دمشق ويلتقي الأسد

وزير خارجية عُمان يزور دمشق ويلتقي الأسد

المصدر / وكالات - هيا

أجرى وزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي، محادثات مع رئيس النظام السوري، بشار الأسد في دمشق، حسب ما أفادت وزارة الخارجية العمانية، الأحد.

وزيارة بن علوي النادرة لوزير عربي إلى دمشق، هي الثانية له منذ اندلاع النزاع في العام 2011 بعد زيارة أولى في تشرين الأول/أكتوبر 2015، وهو الوزير الخليجي الوحيد الذي زار سوريا في السنوات الثماني الأخيرة.

وبثت الوزارة العمانية في تغريدة على "تويتر" خبر زيارة وزير الخارجية إلى دمشق واجتماعه مع الأسد.

وبحسب الوزارة العمانية، بحث اللقاء ما أطلقت عليه الوزارة "العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيز المساعي الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة".

كما عقد بن علوي جلسة مباحثات رسمية مع نظيره السوري، وليد المعلم، جرى خلالها "استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين والتطورات الراهنة على الساحة العربية الإقليمية"، وفقا لوزارة الخارجية العمانية.

وزار المعلم، مسقط مرتين على الأقل منذ اندلاع النزاع في بلده.

وسلطنة عمان هي الدولة الوحيدة في مجلس التعاون الخليجي التي لم تقطع علاقاتها الدبلوماسية والسياسية مع دمشق.

وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبّب منذ اندلاعه في العام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص، وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية وأدّى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

وتسعى دول عربية عديدة إلى إعادة علاقاتها مع دمشق بعدما حققت القوات الحكومية تقدماً ميدانياً خلال العامين الأخيرين. وافتتحت كل من الإمارات والبحرين سفارتيها في دمشق بعد إقفالهما منذ عام 2012.

الأكثر مشاهدة


التعليقات