• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 23/08/2020 - 23:24 بتوقيت نيويورك

تونس.. حكومة جديدة مرتقبة اليوم بـ23 وزيرا

تونس.. حكومة جديدة مرتقبة اليوم بـ23 وزيرا

المصدر / وكالات - هيا

رجح مراقبون أن يعلن رئيس الحكومة التونسية المكلف هشام المشيشي تركيبة حكومته الجديدة صباح اليوم الاثنين، متوقعين أن الحكومة التي ستتكون من مستقلين وستضم 23 وزيرا، سيدمج فيها المشيشي وزارات اقتصادية من بينها المالية والاستثمار والتنمية وأملاك الدولة في وزارة واحدة بقيادة الاقتصادي علي الكعلي.

وقالت وسائل إعلام تونسية إن حزب التيار الديمقراطي قرر عدم منح الثقة لحكومة المشيشي، فيما قرر المجلس الوطني لحركة الشعب منح الثقة لحكومة هشام المشيشي المرتقبة، وتفويض المكتب السياسي بمهمة متابعة برنامج الحكومة ونزاهة واستقلالية أعضائها.

وقد استشعر راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة الخطر من جديد ولجأ إلى المناورة ، بعدما ضاق الخناق أكثر عليه وعلى حركة النهضة، ودعا إلى تغيير النظام الانتخابي في البلاد.

هي مناورة جديدة للضغط على الخصوم السياسيين وتحويل الرأي العام، في وقت لم يبق للنهضة ورئيسها سوى حاشية الغنوشي وهي تريد أن تبين أنها ما زالت بقوتها المعهودة، أما في حال إعادة الانتخابات وحل البرلمان فلن تستطيع أن تحصد أكثر من 15 نائباً، وفق النائب فيصل التبيني.

وتهب الرياح عكس إرادة النهضة، في كواليس السياسة وبين أروقة البرلمان وحتى على الميدان.

ومع ولادة حكومة المشيشي العسيرة والغموض الذي يلف مستقبلها وحجم التحديات المطروحة عليها اقتصاديا وأمنيا و اجتماعيا، قد يكون عجل بطرح تغيير النظامين الانتخابي والسياسي كحل للخروج من الأزمة السياسية الخانقة في البلاد، لكن التوقيت يبقى محل خلاف في المرحلة الحالية.

ويعد الاقتصار على اقتراح تعديل قانون الانتخاب محاولة لتغيير قواعد اللعبة مع التغاضي على مسألة شفافية الانتخابات ونزاهتها ومراقبة تمويل الأحزاب و ارتباطاتها الخارجية خاصة مع التنظيمات الارهابية والمشبوهة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات