• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 26/09/2021 - 22:14 بتوقيت نيويورك

أزمة المحروقات تؤجل العام الدراسي في لبنان

أزمة المحروقات تؤجل العام الدراسي في لبنان

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

قرر وزير التربية والتعليم بالحكومة اللبنانية الدكتور عباس الحلبي تأجيل بداية العام الدراسي 2021 / 2022 في المدارس الرسمية لمدة أسبوعين؛ لتبدأ في الحادي عشر من شهر أكتوبر المقبل بدلًا من الغد الموافق للسابع والعشرين من الشهر الجاري، وذلك لعدم ‏توفر المحروقات وتأثيره على وصول المدرسين والأساتذة والتلاميذ للمدارس، وأكد وزير التربية والتعليم في قراره أن تأجيل بدء الدراسة يأتي حرصًا على تأمين حسن سير العمل في المدارس والثانويات الرسمية، ولإفساح المجال لمتابعة الحوار البناء مع ممثلي المعلمين، وهو ما استوجب تأجيل موعد بدء الدراسة لفترة قصيرة.

‏ورغم ارتفاع أسعار الوقود في لبنان وتحرير الدعم عن المازوت بشكل كامل، إلا أنها لا تزال غير متوفرة بشكل كامل، وسط توقعات برفع الدعم نهائيا عن الوقود خلال الأيام المقبلة، ويترقب اللبنانيون الاستقرار على سعر ثابت للوقود ليتم على أساسه تحديد بدل الانتقال للموظفين والمدرسين، ووضع تسعيرة ثابته للنقل وتوفير بدائل لتيسير عملية الانتقال في ظل الارتفاع الطردي في جميع أسعار السلع والخدمات بمجرد زيادة أسعار الوقود.

الجدير بالذكر، رفعت وزارة الطاقة اللبنانية الأربعاء الماضي أسعار المحروقات، للمرة الثانية في أقل من أسبوع، في سياق مواصلة سياسة رفع الدعم عن استيراد الوقود، في خطوة من شأنها أن تثقل كاهل اللبنانيين الغارقين في انهيار اقتصادي غير مسبوق، وحدّدت المديرية العامة للنفط سعر عشرين ليتر من البنزين 95 أوكتان بـ202,400 ليرة، أي ما يعادل 13 دولارًا تقريبًا وفق سعر الصرف في السوق السوداء، وكانت المديرية رفعت يوم الجمعة الماضي سعر المحروقات بنحو أربعين في المائة، وجاء رفع الأسعار الأربعاء بينما أغلق عدد كبير من المحطات أبوابه، فيما لم يؤد رفع الأسعار تباعًا خلال الأسابيع الماضية الى حلّ معاناة اللبنانيين الذين ما زالوا ينتظرون لساعات في طوابير طويلة لتعبئة خزانات سياراتهم، من دون أن يوفقوا في أحيان كثيرة، ومنذ نهاية يونيو، ارتفع سعر 20 لترًا من البنزين بمعدل أكثر من ثلاثة أضعاف. 

ومع السعر المعلن الأربعاء، بات الحد الأدنى للأجور المحدد بـ675 ألف ليرة يكفي لشراء ستين لترًا من البنزين تقريبًا، وهي الكمية المطلوبة إجمالًا لملء خزان وقود سيارة من الحجم المتوسط، في بلد يعيش نحو 80 في المائة من سكانه تحت خط الفقر.

الأكثر مشاهدة


التعليقات