• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 20/10/2021 - 15:17 بتوقيت نيويورك

"سرايا قاسيون" تعلن مسؤوليتها عن تفجير دمشق



المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أعلنت جماعة تُعرف باسم ”سرايا قاسيون“ مسؤوليتها عن هجوم وقع، اليوم الأربعاء، استهدف حافلة عسكرية في دمشق، وأسفر عن مقتل 14 شخصًا على الأقل، وفقًا لريتا كاتز، مديرة موقع سايت على ”تويتر“، وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) نقلت، في وقت سابق من اليوم، عن مصدر عسكري سوري قوله، إنه ”حوالي الساعة 6:45، من صباح اليوم، وأثناء مرور حافلة مبيت عسكري في مدينة دمشق بالقرب من جسر السيد الرئيس تعرضت الحافلة لاستهداف إرهابي بعبوتين ناسفتين تم لصقهما مسبقًا بالحافلة“.

وأوضحت الصور التي نشرتها وكالة سانا عناصر من الدفاع المدني يخمدون الحريق في الحافلة المتفحمة، فيما كان يتصاعد منها الدخان قرب الجسر الذي يقع وسط دمشق في منطقة ما تشهد اكتظاظًا خلال النهار كونها تُشكل نقطة انطلاق لحافلات النقل، ويُعد تفجير الخميس الأكثر دموية في العاصمة السورية، منذ العام 2017، حين أودى تفجير تبناه تنظيم داعش، في آذار/ مارس 2017، واستهدف القصر العدلي بحياة أكثر من 30 شخصًا.

وسبقه في الشهر ذاته، تفجيران تبنتهما هيئة تحرير الشام، واستهدفا أحد أحياء دمشق القديمة، وتسببا بمقتل أكثر من 70 شخصًا، غالبيتهم من الزوار الشيعة العراقيين، وخلال سنوات النزاع المستمر منذ 2011، شهدت دمشق انفجارات ضخمة تبنى معظمها تنظيمات جهادية، إلا أن هذا النوع من التفجيرات تراجع بشكل كبير لاحقًا بعدما تمكنت القوات الحكومية، منذ العام 2018، من السيطرة على أحياء في العاصمة كانت تحت سيطرة تنظيم داعش، وعلى مناطق قربها كانت تعد معقلًا للفصائل المعارضة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات