• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 02/05/2022 - 04:57 بتوقيت نيويورك

من البرلمان.. باشاغا يطلق حوارا وطنيا بين الأطراف الليبية

من البرلمان.. باشاغا يطلق حوارا وطنيا بين الأطراف الليبية

المصدر / وكالات - هيا

أعلن رئيس حكومة الاستقرار الليبية فتحي بشاغا من مجلس النواب عن إطلاق حوار وطني، بمبادرة من الحكومة من أجل التواصل المباشر مع كافة الأطراف والوصول معًا إلى توافق وطني حقيقي.

وفي كلمة مصورة بمناسبة عيد الفطر المُبارك، قال باشاغا إن المبادرة تهدف إلى ترسيخ مبدأ المشاركة الوطنية الواسعة في هذه المرحلة الحساسة.

يأتي ذلك في وقت جدد فيه عبد الحميد الدبيبة تعهده بالدفاع عن العاصمة طرابلس حال مهاجمتها.

وفي السياق، قال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب الليبي فتحي عبد الكريم المَريَمي لقناتي "الحدث" و"العربية" إن رئيس الحكومة فتحي باشاغا يعتبر أي مدينة ليبية عاصمة على اعتبار أن طرابلس فيها مشاكل من خلال الميليشيات المسلحة الموجودة فيها.

وأشار إلى أنه يمكن العمل من خلال سرت أو بنغازي او البيضاء أو طبرق ، وأكد أن الحكومة بدأت في عملها.

وكشف المريمي أن حكومة باشاغا هي التي سوف تسهل لإجراء الانتخابات أما حكومة الدبيبة فاعتبرها المتحدث غير شرعية.

وأوضح أن طرابلس فيها إشكالية وتحاول الحكومة حل هذه الإشكالية سلميا ولا تريد مواجهة بين الليبيين.

ومنذ انتخاب فتحي باشاغا رئيسا للحكومة بجانب عبد الحميد الدبيبة، لم تحقق ليبيا أي تقدم سياسي.

في حين أن اندلاع عملية عسكرية بات أقرب من حدوث عملية توافق بين القوى السياسية، خاصة أن الطرفين على استعداد لخوض هذه المواجهة، إذ يدفع الدبيبة نحو توجيه الجهات العسكرية التابعة له للتعامل مع أزمة النفط بعدما أحاط نفسه بأقوى الميليشيات المسلّحة وهدد باللجوء إليها في صورة الاقتراب من المقار الحكومية، بينما نقل عن باشاغا نفاد صبره، بعد تعثّر محاولاته للدخول إلى العاصمة طرابلس وتسلمّ مهامه، وهو ما قد يدفعه إلى التخلي عن خياره السلمي واللجوء إلى الخيار العسكري.

الأكثر مشاهدة


التعليقات