• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 08/05/2022 - 04:32 بتوقيت نيويورك

وافقت سراً وتراجعت.. معلومات جديدة عن إيران ومفاوضات فيينا

وافقت سراً وتراجعت.. معلومات جديدة عن إيران ومفاوضات فيينا

المصدر / وكالات - هيا

"رصاصة أخيرة".. بتلك العبارة وصفت زيارة مفاوض الاتحاد الأوروبي إنريكي مورا، المرتقبة إلى طهران يوم الثلاثاء المقبل.

لاسيما أن عقدة الحرس الثوري الإيراني التي جمدت محادثات إحياء الاتفاق النووي الموقع عام2015 بين إيران والدول الكبرى منذ مارس الماضي (2022)، لا تزال قائمة بلا حل.

فطهران متمسكة على ما يبدو حتى الآن بضرورة أن ترفع واشنطن الحرس من القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية الأجنبية.

فيما قد يقدم الاتحاد الأوروبي عرضاً جديداً، يتضمن رفع اسم هذا الفصيل العسكري الذي يتمتع بأذرع عدة خارجية، وامبراطورية أعمال ضخمة داخل إيران، من قائمة المنظمات الإرهابية، على أن تظل كيانات تابعة له ضمنها.

وافقت ثم تراجعت

بالتزامن، كشف خبير غربي مطلع ،معلومات جديدة عن تلك العقدة. فقد أكد أن إيران التي تمانع بشدة في الوقت الحالي قبول مثل هذا العرض، كانت وافقت على مساومة أو تسوية معينة بشأنه سابقاً.

وفي التفاصيل أوضح المصدر، بحسب ما أفادت الصحافية الشهيرة لورا روزن، على مدونتها "دبلوماتيك"، أن إيران وافقت أو أبدت أقله استعدادها سابقاً للنظر في نوع من الالتزام المتبادل مقابل إزالة الحرس من القائمة السوداء، إلا أنها تراجعت لاحقاً عندما علمت أن التزامها هذا لن يظل سراً.

كان أكثر تعقيداً

في المقابل، أوضح مسؤولون أميركيون وأوروبيون أن ما حدث كان أكثر تعقيدًا من ذلك بكثير، لكنهم رفضوا الخوض في التفاصيل.

فيما أشار دبلوماسي غربي مشارك في المحادثات النووية إلى أنه "لم يكن هناك أي اتفاق كامل على الإطلاق".

كما شدد على أن "الوضع صعب لأن الاتصال بين المفاوضين الإيرانيين والأميركيين يمر عبر وسطاء وليس هناك وضوح كامل".

واشنطن قدمت خيارات عدة

في حين حمل العديد من المسؤولين الأميركيين مسؤولية جمود المحادثات وتعثرها للجانب الإيراني.

وفي السياق، أكد مسؤول أميركي كبير أن الإدارة الأميركية قدمت الكثير من الخيارات بشأن التنازلات غير النووية والالتزامات التي يمكن لطهران تقديمها في المقابل، إلا أنها رفضتها على ما يبدو.

الأكثر مشاهدة


التعليقات