• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 24/10/2022 - 04:47 بتوقيت نيويورك

خلافات تؤخر حكومة العراق.. حقائب الأمن تسيل لعاب الفصائل

خلافات تؤخر حكومة العراق.. حقائب الأمن تسيل لعاب الفصائل

المصدر / وكالات - هيا

على الرغم من تأكيد رئيس الوزراء العراقي المكلف، محمد شياع السوداني، أمس، أن المباحثات متواصلة من أجل تشكيل الحكومة، لافتاً إلى أن لجنة متخصصة تقابل المرشحين، إلا أن المعلومات والوقائع على الأرض تبدو مغايرة.

فقد كشفت مصادر مطلعة أن خلافات عدة بين الأطراف السياسية والأحزاب والفصائل الشيعية، تؤخر الخروج بتلك التشكيلة الوزارية.

المناصب الأمنية

كما أفادت بأن الخلافات الأساسية تدور حول المناصب الأمنية على ما يبدو، إذ تصر بعض الفصائل الشيعية على تولي رئاسة الوكالات الأمنية الرئيسة في البلاد.

إذ بحسب المصادر فإن "حركة حقوق"، المقربة من كتائب حزب الله، تتنافس مع حركة "عصائب أهل الحق" بزعامة قيس الخزعلي على جهاز المخابرات، وفقا لصحيفة "الشرق الأوسط".

منصب وزير الداخلية

بينما تحاول "كتائب الإمام علي" الحصول على رئاسة هيئة الحشد الشعبي، التي يفاوض رئيسها الحالي فالح الفياض لتولي منصب وزير الداخلية.

إلى ذلك، يشهد منصب وزير الداخلية تنافساً بين الفياض واثنين من قيادات الإطار التنسيقي.

في حين أوضح مصدر آخر أن "فصائل شيعية عرضت على السوداني التنازل عن حصصها في الحكومة مقابل تولي رئاسة الوكالات الأمنية في البلاد، وهو مسار يثير قلق جزء من الإطار التنسيقي".

وكان السوداني أوضح، أمس الأحد، أن مقابلات المرشحين للمناصب الوزارية تجري عبر لجنة مختصة تضم مجموعة من الاستشاريين، على أن تعلن أسماء الفائزين بعد انتهاء المقابلات.

علماً أن العديد من المراقبين يجمعون على أن تشكيل الحكومات في بلد كالعراق، متعدد المذاهب والأحزاب والولاءات أحياناً، والذي تتنازع فيه السلطة أحزاب وفصائل مسلحة، ليس بالمهمة السهلة، وغالباً ما تتم عبر جولات وصولات من التسويات والمحاصصات.

أزمة محتدمة

يذكر أن عبد اللطيف رشيد الذي انتخب في 13 أكتوبر رئيساً للبلاد، بعد أشهر من المماطلة والصراعات، كان كلف السوداني بنفس اليوم تشكيل الحكومة.

إلا أن مهمته لا تبدو سهلة أبداً، وسط استمرار الخلافات ضمن الإطار التنسيقي الذي دعم وصول السوداني إلى رئاسة الوزراء، وضمن ما يعرف بـ"ائتلاف إدارة الدولة" الذي يضم معظم الأحزاب الكبرى في البلاد التي شاركت في العملية الانتخابية باستثناء التيار الصدري.

وشهد العراق منذ العام الماضي أزمة سياسية محتدمة بين التيار الصدري و"الإطار التنسيقي" (الذي يضم ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، وتحالف الفتح، وفصائل أخرى موالية لإيران)، حالت حتى الأسبوع الماضي دون انتخاب رئيس للجمهورية أو تشكيل حكومة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات