• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 24/10/2022 - 04:50 بتوقيت نيويورك

فتح له الباب إلى داونينغ ستريت.. سوناك يمدح جونسون

فتح له الباب إلى داونينغ ستريت.. سوناك يمدح جونسون

المصدر / وكالات - هيا

بعد أن مهد له الطريق إلى منصب رئاسة الحكومة والمحافظين على السواء في بريطانيا، عبر انسحابه من سباق قيادة حزب المحافظين، أشاد ريشي سوناك برئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون.

فقد أثنى عليه وكال له المدائح، علماً أن استقالة سوناك قبل أشهر من منصبه كوزير للمالية، مهدت الطريق لاستقالات جماعية ضمن حكومة بوريس، التي سقطت على وقع الفضائح في يوليو الماضي.

ونسب المصرفي السابق الفضل إلى "بوجو" كما يلقب، لقيادته البلاد بسلام خلال خروجها من الاتحاد الأوروبي (بريكسيت)، وخلال جائحة كورونا أيضاً، فضلاً عن تصديه بقوة لروسيا إثر حربها في أوكرانيا.

"ممتنون له"

كما قال في تصريحات صحافية، أمس الأحد "لقد قاد البلاد خلال أصعب التحديات التي واجهتها على الإطلاق، ثم واجه بوتين وحربه الهمجية في أوكرانيا".

وأضاف "سنكون دائما ممتنين له على ذلك".

أما تعليقاً على قراره عدم الترشح لرئاسة الوزراء، فقال سوناك، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية "على الرغم من أنه قرر عدم الترشح لمنصب رئيس الوزراء مرة أخرى، إلا أنني آمل حقًا أن يستمر في المساهمة في الحياة العامة في الداخل والخارج".

مرشحان وتصويت اليوم

وكان وزير المالية السابق أعلن رسمياً أمس الأحد، ترشحه لمنصب رئاسة الوزراء والمحافظين، من أجل "إصلاح الاقتصاد وتوحيد الحزب وتقديم المساعدة للبلاد"، وفق تعبيره، بعد أن حاز على نحو 150 تزكية، فيما لم يتمكن بوريس وفق الإحصاءات من الحصول على حافة الـ 100 صوت المطلوبة لترشحه على الرغم من تأكيده عكس ذلك.

فيما حصدت وزيرة الدولة السابقة لشؤون الدفاع، بيني موردنت، نحو 28 صوتاً أو أقل، إلا أنها عبرت عن "ثقتها" بالحصول على داعمين آخرين في الحزب، قائلة "أنا الأفضل لتوحيد حزبنا".

يشار إلى أن الحملة الجديدة للوصول إلى 10 دوانينغ ستريت كانت بدأت الخميس الماضي إثر استقالة ليز تراس بعد 44 يوماً لها فقط في السلطة، بعد انتخابها مطلع سبتمبر الماضي من قبل أعضاء حزب المحافظين، في مواجهة سوناك نفسه الذي خسر السباق حينها.

ومن المتوقع أن يقدم المرشحان (سوناك وموردنت اليوم الاثنين تزكياتهما، على أن يصوت نواب الحزب (357 نائبا) لاختيار الأفضل.

أما إذا لم يحسم أحد المرشحين السباق في الدورة الأولى، فسيتعين على أعضاء الحزب البالغ عددهم 170 ألفا الاختيار بين أكثر مرشحين شعبية عن طريق التصويت عبر الإنترنت بحلول 28 أكتوبر.

وفي حال انسحب أي من المرشحين، فسيدخل المرشح الآخر بطبيعة الحال داونينغ ستريت مباشرة في بداية الأسبوع.

مهام صعبة

إلا أن أمام رئيس الوزراء المقبل مهام صعبة، إذ سيتولى دولة غارقة في أزمة خطرة في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، مع تجاوز التضخم 10 بالمئة.

كما سيتعين عليه تهدئة الأسواق المضطربة منذ إعلان موازنة حكومة تراس نهاية سبتمبر.

كذلك، ينبغي عليه محاولة توحيد حزب منقسم منذ سنوات، قبل عامين فقط من الانتخابات التشريعية. فيما تقدم حزب العمال ليصبح في أعلى مستويات شعبيته وفق استطلاعات الرأي، بعد 12 عاما من حكم المحافظين الذي سيكون رئيس الوزراء المقبل خامس زعيم له منذ 2016، بحسب ما أفادت فرانس برس.

الأكثر مشاهدة


التعليقات