• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 08/02/2023 - 04:57 بتوقيت نيويورك

"يسمعون أصواتهم".. كم يصمد العالقون تحت أنقاض الزلزال؟



المصدر / وكالات - هيا

مع تأكيد العديد من السوريين والأتراك المنكوبين أنهم يسمعون أصوات أحبابهم إلا أنهم عاجزون عن الوصول إليهم، استمرت جهود الإنقاذ في سوريا وتركيا بحثا عن ناجين تحت الأنقاض.

إلا أن الوقت يلعب لصالح عداد الموت، فكلما تأخر عمال الإنقاذ في الوصول إلى العالقين تضاءلت فرص نجاتهم، لاسيما في ظل هذا الطقس البارد.

فبعد 3 أيام عادة من أي كارثة، تقل فرص الأمل في العثور على ناجين تحت الركام، لاسيما إذا كانوا كما هي الحال في كوارث الزلازل عامة، بلا ماء أو طعام، أو ربما في أماكن يتراجع فيها معدل الأوكسيجين.

هذا ما أكده الخبير الذي عمل في مجال الإغاثة من الزلازل لمدة 15 عاماً.

3 أيام؟!

فقد أوضح أن الفترة التي تتراوح بين يوم وثلاثة أيام بعد وقوع أي زلزال تسمى "الفترة الذهبية" من أجل إنقاذ الأرواح، أما بعد ذلك فالأمل يتضاءل.

كما أوضح أن الأشخاص العالقين عادة تحت هياكل الأبنية غالباً ما يكونون مصابين أو عظامهم مكسرة، ولا يمكنهم البكاء أو الصراخ طلباً للمساعدة، ما يصعب العملية أكثر.

في المقابل، أكد ديفيد لويس، منسق فريق البحث والإنقاذ الدولي في المناطق الحضرية التابع لوكالة الإطفاء والإنقاذ في نيو ساوث ويلز بأستراليا، لصحيفة نيويورك تايمز، أنه تم العثور أحيانا على بعض الناجين بعد أربعة أيام وأكثر من وقوع الزلزال.

كما شدد على أن مقدار الوقت الذي يمكن للشخص أن يصمد فيه تحت الأنقاض يعتمد على عدة عوامل، منها درجة الحرارة، ووصوله إلى الطعام والماء.

يشار إلى أن عداد الموت حصد، اليوم الأربعاء، المزيد من الضحايا في تركيا وسوريا جراء الزلزال المدمر الذي ضرب البلدين فجر الاثنين الماضي.

ففي أحدث حصيلة للضحايا، أفادت مصادر العربية/الحدث، أنها بلغت نحو 8400، وسط اكتظاظ مراكز الإيواء والمستشفيات في الجنوب التركي.

وفي تركيا وحدها، ارتفع عدد القتلى إلى 5894، ووصل عدد الجرحى إلى 34,810.

أما في شمال غرب سوريا، فارتفعت حصيلة القتلى لنحو 2500، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

الأكثر مشاهدة


التعليقات