• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 28/08/2023 - 03:51 بتوقيت نيويورك

سفير فرنسا "متحصن" في النيجر ولم يغادر

سفير فرنسا

المصدر / وكالات - هيا

مع انتهاء مهلة الـ 48 ساعة التي منحها المجلس العسكري الذي أعلن أواخر الشهر الماضي سيطرته على السلطة وعزل الرئيس محمد بازوم، إلى السفير الفرنسي سيلفان إيتي لمغادرة البلاد، يلف الغموض مصيره.

فيما أكد موفد العربية/الحدث اليوم الاثنين أن "إيتي" ما زال موجودا في السفارة الفرنسية بنيامي، رغم انتهاء المهلة.

مغادرة القوات الفرنسية

كما أوضح أن ما يقارب عشرين شخصا بين دبلوماسيين وموظفين إضافة إلى عناصر من القوات الفرنسية الخاصة، يتواجدون داخل مبنى السفارة.

وبحسب المصادر التي حصلت عليها العربية فإن رئاسة المجلس العسكري أكدت أن شعب النيجر سيستمر في التعبئة لدفع السفير إلى المغادرة وانسحاب كافة القوات الفرنسية من النيجر

وكان محيط السفارة شهد أمس احتجاجات عارمة مطالبة برحيل السفير ومغادرة الفرنسيين البلاد.

يشار إلى أن العاصمة نيامي تحتضن قاعدة عسكرية فرنسية كبيرة، تضم عشرات الطائرات العسكرية، ويعتمد عليها لمواجهة الجماعات المسلحة في الساحل الإفريقي.

كما تضطلع بمهام مراقبة موجات الهجرة غير النظامية الأفريقية نحو أوروبا.

أما حجم القوات الفرنسية فهو محدود، ولا يتجاوز 1500 عنصر.

لكن منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد في 26 يوليو الماضي، تنامى العداء تجاه باريس، لاسيما مع اتهام العسكر لها بتشجيع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا بالتدخل عسكرياً من أجل إعادة السلطة إلى بازوم.

مالي وبوركينا فاسو

أتى ذلك، فيما أضحى الوجود العسكري الفرنسي منذ العام 2020، هشاً في غرب إفريقيا، بشكل متزايد وسط موجة من الانقلابات في منطقة الساحل.

فقد تم طرد القوات الفرنسية من مالي وبوركينا فاسو وتزايدت المشاعر العدائية تجاه باريس. بينما تزايد النفوذ الروسي في المنطقة.

ولعل هذا ما دفع العديد من المراقبين إلى التخوف من أن يصبح مصير الجنود الفرنسيين في النيجر مماثلاً لما حصل في البلدين المذكورين، وسط تخوف من عودة الهجمات المتطرفة بشكل واسع، لاسيما في مالي، حيث سيطر المتطرفون منذ سنة على ضعف الأراضي التي كانت في حوزتهم سابقا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات