المصدر / وكالات - هيا
مشروع مدعوم من الإستخبارات الأميركية لإنتاج ملابس وسروايل تستطيع القيام بمهام تجسسية، تم تخصيصها لتطوير ملابس "ذكية" تستطيع تسجيل الأصوات وجمع البيانات للأشخاص.
مشروع "إي بانتس" بقيمة أكثر من اثنين وعشرين مليون دولار، يعتمد على أنظمة نسيج ذكية تعمل بالكهرباء تقوم بتسجيل الصوت والصورة وهي قابلة للغسل.
وهكذا بات الإنسان رهينة لأنظمة التجسس، ليس فقط من هاتفه، بل أيضا من ملابسه.
ومن التعليقات حول هذا الموضوع كتبت "جسيكا روخاس" : "قيل لنا إننا سنصل إلى هذه المرحلة وها نحن هنا، سوف نرتدي أجهزة استشعار في ملابسنا.
حساب "سالتي بانثر" كتب بدوره "ملابسك قد تكون تتعقبك وتسجل كل ما تقوم به".
أخيرا مع "ايفان كيرستل" الذي علق "في هذه الحالة قد يكون الجنود نهاية الأمر وأول من سيستطيع الإتصال بهاتف المنزل عبر ملابسهم".