• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 03/04/2016 - 13:13 بتوقيت نيويورك

هل تعلم أن الدهون تساعد على الرشاقة!

هل تعلم أن الدهون تساعد على الرشاقة!

المصدر / وكالات

تتصدر الدهون قائمة الممنوعات للباحثين عن الرشاقة أو التغذية الصحية، خاصة بسبب سمعتها السيئة المرتبطة بالبدانة وبعض الأمراض. لكن بعض الدهون صحية وضرورية للجسم بل وتساعد أيضاً على الرشاقة، بشرط استخدام الصحي منها.

هناك ثمة فكرة سائدة تربط بين الدهون وزيادة الوزن والأمراض المختلفة، الأمر الذي يجعل البعض يحجم عن تناول الدهون وهو أمر لا يخلو أيضاً من آثار سلبية على الجسم، فمن الممكن أن تساعد الدهون حتى في خفض الوزن والحماية من بعض الأمراض.

لكن من المهم هنا الفصل بين الدهون الصحية وغير الصحية، إذ تساعد الأولى في امتصاص فيتامينات "إيه" و"دي" و"إي" و"كيه". كما أنها تساعد في الحفاظ على مستوى السكر في الدم وتدعم عمل بعض الهرمونات والإنزيمات.

وعند البدء في نظام غذائي (ريجيم)، تتغير طبيعة عمل الجسم، إذ يقوم بتحويل الكربوهيدرات (الموجودة في الأرز والخبز والمعكرونة) لطاقة، وهو نفس ما يحدث مع السكر الذي يصل مباشرة للدم. أما الدهون فتبقى كما هي ولا يتم هدم مخزون الدهون في الجسم إلا عند البدء في ممارسة الرياضة بشكل منتظم ولفترة طويلة، وفقاً لموقع "فراون تسيمر" الألماني.

وعند تقليل تناول الكربوهيدرات والاستعاضة عنها بالمزيد من الدهون، فإن الجسم يقوم ببناء ما يعرف بالكيتون، وهو مركب عضوي يستفيد منه الجسم للحصول على الطاقة، لاسيما خلال فترات الصوم أو تقليل تناول الطعام. لكن هذا لا يعني أن جميع أنواع الدهون يمكن أن تتحول لمركب الكيتون، فكيف يمكن التعرف على الدهون الصحية؟

دهون صحية وأخرى ضارة

لا تصلح الدهون الحيوانية لهذا الهدف نظراً لأنها تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون المشبعة التي تؤثر سلباً على ضغط الدم ونسبة الكولسترول. لذلك فإن الدهون الأمثل في هذه الحالة فهي الدهون النباتية كزيوت الزيتون وجوز الهند والأفوكادو والسمسم وعباد الشمس، وهو ما ينطبق أيضاً على زيوت الأسماك.

طريقة استخلاص الزيوت تلعب دوراً حاسماً في مدى تأثيرها على الصحة، فالزيوت المستخلصة صناعياً تخضع عادة للتنقية بإضافة مواد غير صحية لضمان أن تبقى صالحة للاستخدام لفترة طويلة. وتخضع الزيوت لعمليات تسخين وإضافة مواد حافظة للتخلص من الروائح غير المحببة، وهي أمور تؤثر بشكل سلبي على الصحة.

أما الزيوت الصحية فهي تلك التي تتم فيها عمليات استخراج الزيت من النباتات بطريقة يدوية ولا تتعرض لدرجات حرارة مرتفعة، وفقاً لموقع "تسينتروم دير جيزوندهايت" الألماني.

 

ورصد الخبراء العديد من الآثار الإيجابية للحمية الغذائية التي لا تخلو من الدهون الصحية، خاصة على مرضى السرطان، لاسيما وأن السكر يؤدي إلى نمو الخلايا السرطانية. في الوقت نفسه تجري حالياً العديد من الأبحاث لمعرفة تأثير هذا النوع من التغذية على أمراض الزهايمر والشلل الرعاش.

الأكثر مشاهدة


التعليقات