• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 16/05/2016 - 02:42 بتوقيت نيويورك

مسؤولون جمهوريون سابقون: سياسات ترامب الخارجية مقلقة

مسؤولون جمهوريون سابقون: سياسات ترامب الخارجية مقلقة

المصدر / وكالات

تتعالى الانتقادات منذ فترة حول سياسات ومواقف المرشح الجمهوري دونالد ترامب غير التقليدية المتعلقة بالأمن الوطني والدفاع. إلا أن المثير الآن هو مصدر تلك الانتقادات الآتية من قبل مسؤولين عسكريين وحكوميين جمهوريين سابقين.

آخرهم كان وزير الدفاع السابق روبرت غيتس الذي عبر عن قلقه من رفض ترامب استشارة الخبراء قبل الإعلان عن مواقفه ومن تناقضاته المتكررة. ففي لقاء تلفزيوني مع قناة "سي بي أس" الأحد قال غيتس: "لا تستطيع أن تعلن حربا تجارية على الصين تارة، ومن ثم تطلب منها المساعدة في التعامل مع كوريا الشمالية". وأضاف: "سياسته حول داعش غير واضحة وأنا قلق من إعجابه بفلاديمير بوتين".

من جهته، أعرب الجنرال ديفيد بترايوس - وهو مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق والقائد السابق لقوات التحالف في العراق وأفغانستان عن قلقه من خطاب التحريض ضد الإسلام. وكتب في مقال في صحيفة "الواشنطن بوست" الأسبوع الماضي عن شعوره بالقلق من الخطاب السياسي التحريضي ضد المسلمين والإسلام، وخاصة "التوصيات والمقترحات التي تنادي بالتمييز ضد الأشخاص بناء على دينهم" في إشارة مباشرة إلى خطاب دونالد ترامب وسياسته التي تنادي بمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة.

وعلى الرغم من أن بترايوس لم يذكر اسم ترامب في مقاله، إلا أنه حذر من الأثر الخطير للخطاب التحريضي على حرب الولايات المتحدة ضد داعش والجماعات الإرهابية التي تهدد أميركا.

كذلك، اعتبر مدير السي آي إي السابق، الجمهوري مايكل هيدن، أن مقترح ترامب حول المسلمين غير جائز قانوناً. وقال في مقابلة مع موقع بيزنس انسايدر: "إنه مقترح غير أخلاقي ويستحق الشجب، بالإضافة الى ذلك فهو غبي."

أما عضو الكونغرس الجمهوري بيتر كينغ، المدير السابق للجنة الأمن الوطني، فأعرب عن قلقه من "الرومانسية" التي يجمع ترامب ببوتين. وقال في مقابلة مع قناة سي بي أس: "أنا أدعم مرشح الحزب، ولكن لدي أسئلة حول الأمن الوطني.."، متسائلاً "إن كان يريد أن يستخدم نفوذه ضد الصين فلماذا يتحدث عن سحب القوات الأميركية من اليابان وكوريا الجنوبية؟".

وتأتي كل تلك الانتقادات في الوقت الذي يحاول فيه المشرعون الجمهوريون الحاليون الالتفاف حول مرشح الحزب وتوحيد الصفوف لمنع انشقاق قد يؤدي إلى خسارة الحزب سيطرته على مجلسي الشيوخ والنواب في نوفمبر.

الأكثر مشاهدة


التعليقات