المصدر / وكالات
أعلن ستيفان لو فول، المتحدث باسم الشرطة الفرنسية لمحطة (إر.تي.إل)، صباح الثلاثاء، أن مقتل الشرطي وزوجته قرب باريس كان "هجوما إرهابياً".
وأظهرت التحقيقات في فرنسا أن قاتل الشرطي في باريس محكوم سابق لانتمائه لخلية إرهابية.
من جهته، أكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف في ختام اجتماع طارئ مع الرئيس فرنسوا هولاند الثلاثاء أن مقتل الشرطي وزوجته في مانيانفيل في المنطقة الباريسية "عمل إرهابي مقيت".
وأوضح كازنوف غداة هذا الهجوم الذي تبناه تنظيم داعش أن "أكثر من مئة فرد يشكلون تهديداً للأمن الفرنسي (...) أوقفوا منذ بداية العام 2016".