المصدر / وكالات
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم الأربعاء، موضوعا بعنوان "تفجيرات نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية موضوعا بعنوان "تفجيرات السعودية استهدفت شرعية الاسرة المالكة"، أشارت فيه إلى أن "التفجيرات التي شهدتها عدة دول اسلامية مثل تركيا والعراق وبنغلاديش والمملكة العربية السعودية كانت تهدف لتحويل شهر رمضان الى ذكرى سيئة ودموية"، مفيدةً أن "التفجيرات الثلاثة التي ضربت السعودية بشكل متزامن اوضحت الى اي مدى يمتلك جهاديو تنظيم الدولة الاسلامية العزم لاستهداف شرعية الاسرة المالكة السعودية".
وأشارت إلى أن "اخطر هذه التفجيرات الذي جرى قرب المسجد النبوي في المدينة المنورة ثاني أقدس موقع في الارض بالنسبة للمسلمين حيث قتل المهاجم 4 ن رجال الشرطة"، لافتةً إلى ان "هدف التفجير هو تقويض شرعية الاسرة المالكة السعودية وعلى رأاسها الملك السعودي سلمان بن عبد العزيزحيث ينقل عن مجموعة صوفان المتخصصة في دراسة الحركات الجهادية قولها إن الفشل في إيقاع أعداد كبيرة من الضحايا لايتسق مع اسلوب تنظيم الدولة الاسلامية".
وأكدت أن "ابناء السعودية يشعرون بالغضب عندما توصف بلادهم بمهد الحركة الجهادية حيث يبرز أسامة بن لادن الذي أرسل الى افغانستان لمحاربة الاحتلال السوفيتي ثم قام بعد ذلك بتأسيس تنظيم القاعدة المعروف"، مشيرةً إلى "نموذجين يصفهما بالمتشددين وهما السلفية والوهابية"، موضحةً أنه "لهما دورا في تأسيس المملكة السعودية الحالية"، مشيرةً إلى أن "الفكر الخاص بهذين الاتجاهين لايختلف كثيرا عن فكر تنظيم "داعش" الارهابي".استهدفت شرعية الاسرة المالكة"، أشارت فيه إلى أن "التفجيرات التي شهدتها عدة دول اسلامية مثل تركيا والعراق وبنغلاديش والمملكة العربية السعودية كانت تهدف لتحويل شهر رمضان الى ذكرى سيئة ودموية"، مفيدةً أن "التفجيرات الثلاثة التي ضربت السعودية بشكل متزامن اوضحت الى اي مدى يمتلك جهاديو تنظيم الدولة الاسلامية العزم لاستهداف شرعية الاسرة المالكة السعودية".
وأشارت إلى أن "اخطر هذه التفجيرات الذي جرى قرب المسجد النبوي في المدينة المنورة ثاني أقدس موقع في الارض بالنسبة للمسلمين حيث قتل المهاجم 4 ن رجال الشرطة"، لافتةً إلى ان "هدف التفجير هو تقويض شرعية الاسرة المالكة السعودية وعلى رأاسها الملك السعودي سلمان بن عبد العزيزحيث ينقل عن مجموعة صوفان المتخصصة في دراسة الحركات الجهادية قولها إن الفشل في إيقاع أعداد كبيرة من الضحايا لايتسق مع اسلوب تنظيم الدولة الاسلامية".
وأكدت أن "ابناء السعودية يشعرون بالغضب عندما توصف بلادهم بمهد الحركة الجهادية حيث يبرز أسامة بن لادن الذي أرسل الى افغانستان لمحاربة الاحتلال السوفيتي ثم قام بعد ذلك بتأسيس تنظيم القاعدة المعروف"، مشيرةً إلى "نموذجين يصفهما بالمتشددين وهما السلفية والوهابية"، موضحةً أنه "لهما دورا في تأسيس المملكة السعودية الحالية"، مشيرةً إلى أن "الفكر الخاص بهذين الاتجاهين لايختلف كثيرا عن فكر تنظيم "داعش" الارهابي".