• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 07/07/2016 - 11:26 بتوقيت نيويورك

هاموند: "اجتثاث البعث" سبب صعود داعش

هاموند:

المصدر / وكالات

اعتبر وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن قرار طرد مؤيدي حزب البعث من الجيش العراقي كان أكبر خطأ في التخطيط الغربي فيما بعد غزو العراق عام 2003.

وجاء تصريح هاموند في إطار موجة الانتقادات البريطانية شديدة اللهجة للنهج الأمريكي في العراق، وذلك في أعقاب نشر تقرير لجنة التحقيق البريطانية المستقلة حول الدور البريطاني في غزو العراق، والذي استنتج أن التدخل العسكري كان "خطأ" وجاء بعواقب وخيمة طويلة الأمد.

وقال هاموند في تصريحات أمام لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني يوم الخميس 7 يوليو/تموز: "العديد من القضايا التي نراها في العراق اليوم جاءت بسبب القرار المأساوي لتفكيك الجيش العراقي وإطلاق برنامج اجتثاث البعث"..."كان ذلك أكبر خطأ في التخطيط ما بعد النزاع المسلح. ولو اتجهنا في طريق مختلف، لرأينا اليوم، ربما، نتيجة مختلفة".

وأضاف هاموند: "من الواضح اليوم أن عددا كبيرا من الضباط البعثيين شكلوا "النواة المهنية" لداعش في سوريا والعراق، وضمنوا لهذا التنظيم القدرات العسكرية التي أظهرها خلال عملياته.

واعتبر هاموند أن طموحات أولئك الذين توغلوا في العراق في عام 2003، كانت "مفرطة". قائلا: "ربما كانت الطموحات مفرطة فيما يخص تفكيك مثل هذه الدولة المعقدة فيها حضارة عريقة وتقاليد وثقافة خاصة بها، لنقيم في مكان هذه الدولة كيانا حكوميا على طراز أطلسي، ونحن نسير في العديد من الأحيان خلافا للثقافة المحلية والتقاليد".

الأكثر مشاهدة


التعليقات