• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 21/07/2016 - 07:20 بتوقيت نيويورك

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

المصدر / وكالات

الغارديان: انضمام تركيا إلى دول الاتحاد الأوروبي أصبح أبعد من ذي قبل

لا تزال محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا وتداعيتها تحتل مساحة كبيرة من تغطية الصحف البريطانية التي تناولت أيضا الشأن السوري وإمكانية تخلي جبهة النصرة عن تأييديها للقاعدة والتخلي عن الإرهاب، وتجديد فتوى سعودية تحرم لعبة "بوكيمون جو".

ونطالع في صحيفة الغارديان تحليلاً لجنيفير رانكين بعنوان "انضمام تركيا إلى دول الاتحاد الأوروبي أصبح أبعد ما يكون عن ذي قبل".

وقال كاتب المقال التحليلي إن "منظر الدبابات في شوارع تركيا والاعتداءات التي شهدها البرلمان والمروحيات العسكرية التي كانت تحلق فوق مضيق البوسفور والانقلاب الفاشل الذي شهدته تركيا الأسبوع الماضي سلط الضوء على هشاشة الديمقراطية في البلاد".

وأضاف أن " الأحداث التي تلت هذا الانقلاب الفاشل، أظهرت إلى أي مدى أضحت تركيا بعيدة المنال من الانضمام للاتحاد الأوروبي".

وأشار الكاتب إلى أن "اردوغان باعد المسافة بين انضمام بلاده لدول الاتحاد"، مضيفاً أن "العلاقات بين الجانبين أضحت أكثر صعوبة حاليا وذلك بعد مرور عقد من الزمن على بدء المحادثات لدخول تركيا لدول الاتحاد".

وكانت تركيا ألغت عقوبة الإعدام في عام 2004 وذلك في إطار جهودها للانضمام لدول الاتحاد، إلا أن اردوغان صرح بأنه مستعد لإعادة العمل بهذه العقوبة في حال طالب الشعب التركي بذلك، إلا أن السياسيين الأوربيين وعلى رأسهم مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني أكدت أن " آمال تركيا بالانضمام للاتحاد الأوروبي ستتلاشى في حال عودة سياسة العقاب الجماعي".

ونقلاً عن مارك بيريني، سفير الاتحاد الأوروبي لتركيا، فإن إعادة العمل "بعقولة الإعدام وظهور لائحة تضم 6 آلاف شخص و35 الف جندي وقاضي وضابط الذين إما طردوا أو أعفوا من وظائفهم أو سجنوا، فإن هذه القرارات لا يمكن اتخاذها بهذه السرعة حتى من قبل أكبر المؤسسات".

ونقرأ في صحيفة التايمز مقالاً لمايكل إيفانز بعنوان "المعارضة السورية تقطع علاقتها بالقاعدة".

وقال كاتب المقال إن "فصيل سوري تابع لتنظيم الدولة الإسلامية بصدد قطع علاقته بالتنظيم بعد الكشف عن مخطط أمريكي - روسي يقضي بشن ضربات جوية ضد الجهاديين".

ونقلاً عن محللين غربيين فإن ثلث عناصر جبهة النصرة مستعد للتخلي عن ممارسة الإرهاب.

وأضاف كاتب المقال أن " جبهة النصرة تعد من أقوى فصائل المعارضة التي تحارب النظام السوري جنباً إلى جنب مع بعض قوى المعارضة السورية الأخرى".

وتابع بالقول إن " الولايات المتحدة تعتبر أن جبهة النصرة تشكل تهديداً للدول الغربية".

وأشار كاتب المقال إلى أنه تبعاً لتشارلز ليستر الخبير في معهد الشرق الأوسط للدراسات فإن "قائدين ينتميان لجبهة النصرة بصدد ترك التنظيم"، مضيفاً أن كل من ميسر علي موسى عبد الله وعبد الله السندي (أمير حلب) كانا يخططان لتشكيل الحركة الإسلامية السورية.

وأردف أن " شخصيتين بارزتين في مجموعة أحرار الشام المدعومة من تركيا والسعودية، أكدا بدء محادثات حول قطع العلاقة بالقاعدة"، مضيفاً أن "هاتين الشخصيتين أكدتا أن تدخل الشيخ المقدسي فتح الباب لقطع العلاقات مع القاعدة".

وقال كاتب التقرير إن " التقارير الصحفية التي تتعلق بقطع الفصائل علاقتها مع القاعدة جاءت بعد نشر مقطع فيديو لطفل يذبح على يد المعارضة السورية في حلب، وظهر فيه الطفل الذي لا يتجاوز العاشرة من عمره".

وختم بالقول إن مقاتلي نور الدين الزنكي تم التعرف عليهم في الفيديو، وحذرت الولايات المتحدة بصدد قطع تمويل الجبهة في حال ثبت تورطه بهذا الفيديو".

"السعودية وبوكيمون"

جدد رجال دين في السعودية فتوى دينية بشأن لعبة "بوكيمون غو" التي يمكن تحميلها على الهواتف الذكية بعدما سلسلة من الحوادث الخطيرة التي تسببت بها في الفترة الأخيرة.

وظهرت هذه الفتوى على الصفحة الرئيسية لبوابة المملكة للفتاوى الدينية، وكانت الفتوى الأولى صدرت في عام 2001 عندما كانت اللعبة تلعب بالبطاقات.

ونقلاً عن الشيخ صالح الفوزان، عضو اللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبار العلماء بالمملكة، فإن الإصدار الحالي من اللعبة هو القديم ذاته، ونشرت تصريحاته في موقع صحيفة عرب نيوز.

وتحظى اللعبة بشعبية في منطقة الشرق الأوسط، وقام العديد من اللاعبين بتحميل التطبيقات على الرغم من أنه لم يتم إطلاقها رسميا إقليميا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات